الموضوع الأوّل :
هل التمايز بين العادة و الإرادة ، ينفي وجود علاقة وظيفية بينهما ؟
- طرح المشكلة :
- ضبط مفهومي العادة و الإرادة
- الإشارة إلى الاختلاف الموجود بينهما و إبراز العناد الفكري
- التساؤل حول طبيعة العلاقة الموجودة بين العادة و الإرادة
- سلامة اللغة
- محاولة حل المشكلة :
- عرض منطق الأطروحة :
- إن التمايز بين العادة و الإرادة ينفي وجود علاقة وظيفية بينهما
- الحجج :
- العادة آلية أما الإرادة تقوم على الوعي
- العادة سلوك ثابت متحجر بينما الإرادة سلوك جديد
- توظيف الأمثلة أو الأقوال المأثورة
- المناقشة :
- الاختلاف في طبيعة العادة و الإرادة لا ينفي بالضرورة العلاقة الوظيفية بينهما
- سلامة اللغة
- عرض منطق الأطروحة :
- العادة في علاقة متكاملة مع الإرادة
- الحجج :
- الإرادة هي المصدر الأصيل لوجود الفعل الاعتيادي
- الخبرة المكتسبة بالعادة تعزز الإرادة
- العادات الاجتماعية منهل الإرادة
- توظيف الأمثلة أو الأقوال المأثورة
- المناقشة :
- لكن بعض العادات تقيد و تعطل الإرادة مما يبطل العلاقة الوظيفية بينهما
- سلامة اللغة
- التركيب :
- يمكن للتلميذ (ة) أن يتجاوز العناد الفكري أو يتبنى أحد طرفي العناد
- إبراز الرأي الشخصي و تبريره
- الأمثلة أو الأقوال المأثورة
- حل المشكلة :
- استنتاج التماسك العقلي بين المقدمات و النتائج ( مضمون المقالة )
- مدى تناسق الحل مع منطوق المشكلة
- سلامة اللغة
- توظيف الأمثلة أو الأقوال المأثورة
ملاحظة : يمكن للمترشح أن يعالج الموضوع بطريقة المقارنة