ضع الكلمة المناسبة في المكان المناسب:
الحدس-اللاشعور-الوعي-ديكارت-وعيها بنفسها-هيغل-كائن اجتماعي-سارتر-جدلية السيد والعبد-وعيها بغيرها.
اختلف الفلاسفة حول ما إذا كان إدراك الذات لذاتها متوقف على .................. أم متوقف ................. يرى بعض الفلاسفة أن ............ هو الذي يحدد معرفة الذات لذاتها، ذلك أن الانسان وحده هو الذي يعي أفعاله ويعي ما يدور في ذاته من أحوال شعورية ويعي ما يدور حوله.
وهذا الوعي يسميه برغسون ......... وعبّر عنه .............. بالفكر في مقولته الشهيرة: "أنا أفكر إذًا أنا موجود".
إلا أن هذا الأطروحة لاقت رفضا على اعتبار أن الوعي أي الشعور لا يُمَكِّن الذات من معرفة حقيقتها، لأن مساحة الشعور محدودة وهناك عالم اللاوعي أي عالم ............ الذي لا يمكن للشعور معرفته.
ومنه يذهب البعض الآخر من الفلاسفة إلى أن معرفة الذات لذاتها يتحدد عن طريق معرفة الغير. فالإنسان ............ يعيش مع غيره وبهذا فإن نوعية المجتمع هي التي تحدد نوعية الفرد وتحدد معرفة الفرد لذاته. ومن مؤيدي هذه الأطروحة ........... الذي يعبر عنها بجدليته المشهورة ................. كما عبّر عنها ............. في قوله: "إن الآخر ليس شرط لوجودي فقط بل هو أيضا شرط للمعرفة التي أكونها عن نفسي".
وفي الأخير نقول إن إدراك الذات لذاتها لا يتوقف على وعيها بنفسها فقط ولا على وعيها بغيرها فقط بل يتوقف على العاملين معا.
اختلف الفلاسفة حول ما إذا كان إدراك الذات لذاتها متوقف على وعيها بنفسها أم متوقف على وعيها بغيرها. يرى بعض الفلاسفة أن الوعي هو الذي يحدد معرفة الذات لذاتها، ذلك أن الانسان وحده هو الذي يعي أفعاله ويعي ما يدور في ذاته من أحوال شعورية ويعي ما يدور حوله.
وهذا الوعي يسميه برغسون الحدس وعبّر عنه ديكارت بالفكر في مقولته الشهيرة: "أنا أفكر إذًا أنا موجود".
إلا أن هذا الأطروحة لاقت رفضا على اعتبار أن الوعي أي الشعور لا يُمَكِّن الذات من معرفة حقيقتها، لأن مساحة الشعور محدودة وهناك عالم اللاوعي أي عالم اللاشعور الذي لا يمكن للشعور معرفته.
ومنه يذهب البعض الآخر من الفلاسفة إلى أن معرفة الذات لذاتها يتحدد عن طريق معرفة الغير. فالإنسان كائن اجتماعي يعيش مع غيره وبهذا فإن نوعية المجتمع هي التي تحدد نوعية الفرد وتحدد معرفة الفرد لذاته. ومن مؤيدي هذه الأطروحة هيغل الذي يعبر عنها بجدليته المشهورة جدلية السيد والعبد. كما عبّر عنها سارتر في قوله: "إن الآخر ليس شرط لوجودي فقط بل هو أيضا شرط للمعرفة التي أكونها عن نفسي".
وفي الأخير نقول إن إدراك الذات لذاتها لا يتوقف على وعيها بنفسها فقط ولا على وعيها بغيرها فقط بل يتوقف على العاملين معا.