هل يمكن للفكر أن ينطبق مع الواقع دون الحاجة إلى أي أحكام مسبقة ؟
تأطير المشكلة : المعرفة لا تستقيم دون منطق ... المنطق المادي
إبراز العناد الفكري : الاختلاف حول مدى الحاجة إلى الأحكام المسبقة ؟
هل الفكر بحاجة إلى أحكام غير مثبتة تجريبيا أم أنه في غنى عنها؟
سلامة اللغة
الأطروحة : الفكر في غنى عن الأحكام غير المثبتة تجريبيا ، فهو يحتاج إلى الاستقارا
الحجة : دورها السلبي في بناء المعرفة من حيث هي عوائق ابستمولوجية
الأمثلة و الأقوال ( فرانسيس بيكون : تطهير العقل من الميتافيزيقيا ، باشلار : المعرفة من حيث هي أوليات عقلية من جهة أخرى .
النقد : في الموقف خلط بين الأحكام المسبقة كتمثلات ذاتية من جهة و الأحكام المسبقة من حيث هي أوليات عقلية من جهة أخرى
سلامة اللغة .
نقيض الأطروحة : الفكر بحاجة إلى الأحكام المسبقة من حيث هي أوليات عقلية(مبادئ العقل) ، حاجة المنطق المادي إلى المفاهيم (المنطق الصوري) ، كل معرفة سابقة فهي حكم مسبق للمعرفة الجديدة.
الحجة : المرفة لا تقوم لها قائمة إلا متى انسحبت مع هذه الأوليات أهمية مبدأ السببية " مبدأ الحتمية " مبدأ اطراد الحوادث
الأمثلة و الأقوال
النقد : أيا كانت أهمية هذه المبادئ ، فإنه لا يمكن أخذها على أساس أنها مقولات مطلقة (تغير مفهوم مبدأي السببية من "أرسطو إلى بيكون "الحتمية إلى اللاحتمية
سلامة اللغة
التركيب : ضرورة التمييز بين الأحكام المسبقة التي هي عوائق يجب تخطيها ، و تلك التي هي مبادئ عقلية يجب الأخذ بها بعد تهذيبها
إبراز الرأي الشخصي و تبريره
الأقوال و الأمثلة .
وجوب الحذر في التعامل مع الأحكام المسبقة ، والأخذ بما يناسب البحث العلمي
انسجام الخاتمة مع التحليل
مدى تناسق الحل مع منطوق المشكلة
الأمثلة و الأقوال
سلامة اللغة .