دافع عن الأطروحة الفلسفية القائلة : "إن نتائج العلوم التجريبية نسبية ".
تمهيد : العلوم التجريبية تتخذ من ظواهر الطبييعة المادية موضوعا لها و من المنهج التجريبي أسلوبا لتحليلها و تفسيرها .
الفكرة الشائعة : القوانين العلمية ثابتة و صادقة صدقا مطلقا .
الفكرة المناقضة : القوانين العلمية متغيرة و نسبية .
كيف يمكن الدفاع عن هذه الأطروحة ؟
سلامة اللغة
عرض منطق الأطروحة يرى بعض فلاسفة العلم ( أنصار اللاحتمية ) أن نتائج العلوم التجريبية غير يقينية يقينا مطلقا .
البرهنة : الظواهر الطبيعية يعتريها التغير و التبدل و هو ما ينعكس على النتائج .
نتائج الاستقرار احتمالية و ليست يقينية .
التسليم بمقدمات غير مثبتة علميا .
قصور أدوات الباحث
اعتماد التجربة بمعناها الضيق على مختلف المواضيع
توظيف الأمثلة و الأقوال
الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية : الروح العلمية تتنافى مع التفسيرات المطقة
التطور المستمر للعلم .
مذاهب فلسفية مؤسسة تؤيد الأطروحة : الفيزيائي الألماني هايزنبرغ الوثوق الحتمي كان و هماً
توظيف الأمثلة و الأقوال .
عرض منطق الخصوم : منطقهم نتائج العلوم التجريبية دقيقة و قوانينها مطلقة بدعوى أنها مؤسسة على مبدأ الحتمية .
نقد منطقهم من حيث الشكل : المعرفة العلمية تقتضي النسبية .
نقد منطقهم من حيث المضمون : تراجع مبدأ الحتمية
توظيف الأمثلة و الأقوال
سلامة اللغة
قابلية الموقف للدفاع عنه و الأخذ به
انسجام الخاتمة مع التحليل
مدى تناسق الحل مع منطوق المشكلة
سلامة اللغة .