مدخل : التطور الحاصل في مجالي الفيزياء و البيولوجيا و الذي يعزى إلى تطبيق المنهج التجريبي ، دفع بالدارسين للظواهر الإنسانية إلى محاولة تطبيق المنهج ذاته على الحادثة التاريخية .
المسار : إبراز العناد الفلسفي حول إمكانية دراسة الحادثة التاريخية علميا .
المشكلة : هل يمكن الإرتقاء بالدراسات التاريخية إلى مستوى الدقة العلمية ؟
إنسجام التقديم مع الموضوع و سلامة اللغة .
الأطروحة : لا يمكن إخضاع الحادثة التاريخية للدراسة العلمية .
البرهنة : عرض مختلف العوائق الإبستيمولوجية (سواء ما تعلق منها بموضوع الدراسة أو ما تلق بذات الباحث ) .
توظيف الأمثلة و الأقوال .
نقد : وجود هذه العوائق لم يمنع من فهم طبيعتها و من ثمة تجاوزها .
سلامة اللغة
النقيض : يمكن دراسة الحوادث التاريخية دراسة علمية .
البرهنة : تكييف المنهج بما يتوافق و الحادثة التاريخية (التحليل و التركيب و البناء ).
الأمثلة و الأقوال المأثورة مع سلامة اللغة .
نقد : تجاوز هذه العوائق لم يُمكن من تحقيق الدقة اللازمة المتاحة في العلوم الطبيعة.
التركيب : الإشارة إلى التوفيق بين الرأيين .
بناء الموقف الشخصي .
تبرير الموقف الشخصي .
الأمثلة و الأقوال المأثورة .
الاستنتاج : الدقة العلمية ممكنة في التاريخ في حدود طبيعة الحادثة و خصوصيتها .
مدى انسجام الحل مع منطوق المشكلة .
مدى وضوح الحل .
الأمثلة و الأقوال المأثورة .
سلامة اللغة .