يعتقد العلماء بأنّ هناك ثلاثة أساليب عامّة يمكن بواسطتها تخفيض تلوّث الهواء ،أوّلها تغيير أنواع الوقود التي نستخدمها، والأسلوب الثّاني لتخفيض التلوّث هو الاستفادة من التّقنية التي جرى تطويرها في حقول أخرى، فالطّاقة الذّريّة لا تنتج من الملوّثات الغازيّة أو الصّلبة التي تنتجها أخرى من الوقود، ويقضي الأسلوب الثالث أن نستمر في استخدام أنواع الوقود التي (نستخدمها الآن على أن نزيل الملوّثات) قبل أن تتمكّن من تلويث الهواء.
-توماس ج. إيلزوت ترجمة خليّة من الأساتذة بتصرف
- اقترح عنوانا مناسبا للّنص.
- حدّد الفكرة العامّة للنّصّ.
- ما هي أساليب تخفيض تلوّث الهواء؟
- هات مرادف:أساليب – نستمر .
- العنوان المناسب للّنص:تلوّث الهواء..
- الفكرة العامّة للنّصّ:أساليب التّخلّص من تلوّث الهواء..
- أساليب تخفيض تلوّث الهواء ثلاثة هي:( أ ) تغيير نوع الوقود المستخدم.
( ب ) الاستفادة من الطّاقة الذريّة.
( ج ) إزالة الملوّثات من الوقود.
- مرادف:أساليب = طرق– نستمر= نواصل.
- أعرب ما تحته خطّ في النّصّ.
- هات من النّصّ اسما منسوبا و مصدرا سداسيّا.
- حوّل ما بين قوسين إلى المثنّى المخاطب.(أنتما)
- الإعراب :العلماء: فاعل مرفوع و علامة رفعه الضّمّة الظّاهرة على آخره.
أن: حرف نصب و مصدر و استقبال.
نستمرّ: فعل مضارع منصوب بأن و علامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.
- الاسم المنسوب:الغازيّة. المصدر السداسيّ:استخدام.
- التّحويل إلى المثنّى المخاطب: تستخدمانها الآن على أن تزيلا الملوّثات.
- ما نوع النّصّ؟
- ما أسلوبه؟
- هات من النّصّ طباقا و بيّن نوعه.
- نوع النّصّ:نثريّ.
- أسلوبه:خبريّ.
- الطّباق:لا تنتج ǂ تنتج. نوعه: طباق السّلب
- حرّر فقرة وجيزة تبّين فيها أضرار التّلوّث موظّفا اسما منسوبا و أسلوبا إنشائيّا.
عرف العالم تطوّرا تكنولوجيّا هائلا أفاد البشريّة من جهة و أساء إليها من جهة أخرى، إذ يؤدي دخان السّيارات والمتصاعد من المصانع إلى تلويث الهواء الذي يتسبّب في إصابة الجهاز التّنفسيّ كما يؤدّي ثقب طبقة الأوزون إلى سرطان الجلد.
أمّا أضراره على الطبيعة فهي كارثية، حيث ترتفع درجة حرارة كوكبنا و يؤدّي ذلك إلى ذوبان الجليد في القطب الشّماليّ ممّا يتسبّب في فيضانات لا تحمد عقباها، و إلى اختلال التّوازن البيئي و انقراض بعض الحيوانات .
فلنحافظ على كوكبنا الذي ليس له بديل.