لا يؤمننك شر الجاهل قرابة ولا جوار، فإن أخوف ما يكون طريق النار أقرب ما يكون منها، وكذلك الجاهل، إن جاورك أتصبر، وإن ناسبك جنى عليك، وإن ألفك حمل عليك ما لا تطيق، وإن عاشرك إذاك أخافك مع أنّه عند الجوع كسبع ضار، وعند الشبع ملك فظ ؟؟؟؟؟؟، وعند الموافقة في الدين قائد إلى جهنّم، فأنت بالهرب منه أحق منك بالهرب من سمّ الأفاعي، والحريق المخيف والداء العضال.
- هات عنوانا مناسبا للنّص.
- لماذا يخاف الإنسان من الجاهل ؟
- العنوان: لا سعادة ولا هناء مع الجاهل.
- يخاف الإنسان من الجاهل لأنه صعب المعاشرة.
- اعرب ما تحته خط
- صرف الفعل (جنى) في المضارع المرفوع.
- حدد المفعول به في الجملة: عاشرك الجاهل.
1. الإعراب :
الكلمة |
إعرابها |
الجاهل |
مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره |
أحق |
خبر مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. |
2. الصّرف : فعل (جنى) في المضارع :
جنى
3. تحديد المفعول به في الجملة :
عاشرك الجاهل
المفعول به مقدم
- ما نوع النص؟
نوع النّص: نثري .
كيف تتصور معاملتك للجاهل؟
المطلوب:
أكتب فقرة تتحدث فيها عن هذا الموضوع.
إنّ الجاهل هو ذلك الإنسان الذي يتصرف بتهور و قلة حكمة ، مندفع يجهل عواقب الأمور ، و معرفتك به تجلب لك الضرر و تنغص عليك الحياة .