iMadrassa
الفرض01

النّص:

 

  • (أيّها الرجل السعيد، كن رحيما، أشعر قلبك الرّحمة، ليكن قلبك الرّحمة بعينها)، ستقول إني غير سعيد، لأنّ بين جنبي قلبا يلمّ به من الهم ما يلمّ بغيره من القلوب، أجل ولكن أطعم الجائع، ولو أنك تطعمه ثلاث وجبات سنويا، وأكس العاري وتصدق على الفقراء، ولو أن تنفق أحد عشر دينارا، وفرج كربة المكروب، يكن لك من هذا المجموع البائس خير عزاء يعزمك عن همومك وأحزانك، ولا تعجب أن يأتيك النور من السواد الحالك، فالبدر لا يطلع إلاّ إذا انقشع رداء الليل الحالك .
البناء الفكري
  1. هات فكرة عامة للّنص .
  2. . إلام دعا المنفلوطي صاحبه؟
  3. . كيف يتغلّب الإنسان على أحزانه؟.
  4. اشرح ما يلي: الكربة -. السّواد الحالك
البناء الفكري

  1. . الفكرة العامة: دعوة الكاتب إلى التّراحم بين أفراد المجتمع لتحقيق السّعادة.
  2. . دعا المنفلوطي صاحبه إلى: إطعام الجائع، كسوة العاري، التّصدق على الفقراء.
  3. يتغلّب الإنسان على أحزانه بمساعدة الغير.
  4. . الشرح: الكربة= المصيبة، المشكلة  - السّواد الحالك= شديد الّظلمة
البناء اللغوي

  1. أعرب ما تحته خط .
  2. . استخرج من الّنص: اسما جامدا وآخر مشتقا -  مصدرين مختلفين مع بيان فعلهما   اسم فاعل واسم مفعول.
  3. حوّل ما بين قوسين إلى  المؤنّث المفرد
البناء اللغوي

  1. الإعراب:
  • الرّحمة: خبر "يكن" منصوب  و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
  • .وجبات: مضاف إليه مجرور و علامة جرّه الكسرة الظاهرة على آخره.
  • دينارا:تمييز منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
  1. الاستخراج
  • اسم جامد: اليد .
  • اسم مشتق: رحيما .
  • المصدران: الرحمة  - فعله: رحم -  النّور - فعله: أنار.
  •  اسم فاعل: جائع .
  •  اسم مفعول: مغبون .

3. التحّويل: أيّتها المرأة السّعيدة، كوني رحيمة، أشعري قلبك الرحمة، ليكن قلبك الرحمة بعينها

البناء الفني

 

  1. استخرج من الّنص أسلوبا إنشائيا وبين نوعه و غرضه.
  2. ما نوع التّعبير في العبارة التّالية:" انقشع رداء الليل الحالك ."

 

 

البناء الفني

 

 

  1. الأسلوب الإنشائي:" كن رحيما". نوعه: أمر. غرضه:النّصح
  2. " انقشع رداء الليل الحالك ."تعبير مجازيّ لأنّه شبّه الليل  برداء أسود .

 

 

 

الوضعية الإدماجية

 

لّرحمة إحساس نبيل وصفة طبية يتميز بها ذوي القلوب الرّقيقة.

 . أكتب فقرة من ستة أسطر، شارحا معاني وفضائل الرّحمة في حياة البّشرية

 

الوضعية الإدماجة

والرَّحْمَةُ رقّة تقتضي الإنعام وإحسان إلى الْمَرْحُومِ. و هي خلق نبيل و اسم من أسماء الله الحسنى" الرّحمان الرّحيم" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله لما قضى الخلق كتب عنده فوق عرشه: إن رحمتي سبقت غضبي" 

فهي تؤلّف بين القلوب ، وتذوّب الجليد ، وتزيل الحواجز ،  قال النّبيّ (ص):" لا تنـزع الرحمة إلا من شقي"

. والتّراحم يعني والتآزر والتعاطف والتعاون بين الخلق بذل الخير والمعروف والإحسان لمن هو في حاجة إليه ممّا يؤدّي إلى  نشر الرّحمة و الألفة و الأخوّة بين النّاس.

 


قم بالدخول للإطلاع على المزيد من المحتوى

لتتمكن من الوصول إلى جميع الدروس والتمارين والمسابقات والفيديوهات وتصفح الموقع براحة قم بالدخول أو بتسجيل حساب مجانا.



قم بالدخول للإطلاع على المزيد من المحتوى

لتتمكن من الوصول إلى جميع الدروس والتمارين والمسابقات والفيديوهات وتصفح الموقع براحة قم بالدخول أو بتسجيل حساب مجانا.



قم بالدخول للإطلاع على المزيد من المحتوى

لتتمكن من الوصول إلى جميع الدروس والتمارين والمسابقات والفيديوهات وتصفح الموقع براحة قم بالدخول أو بتسجيل حساب مجانا.