حول الاستعارات الآتية إلى تشبيهات :
- قال أبو تمام في وصف سحابة :
ديمة سمحةُ القياذ سكوب | مستغيثٌ بها الثرى المكروب |
- كأن السحابة و الريح سيرها فلا تمانع كدابة سلس قيادها, و كأن الثرى و قد حرفه إحساس المطر إنسان يستغيث
- و قال آخر في وصف الثلج و قد غطى قمم الجبال :
ألم بربعها صبحاً فألقى | ملمَّ الشيب في لهم الجبال |
- كأن الثلج بياض المشيب ، و كأن الجبال أناسي لها لمم
- و قال آخر في وصف القلم :
جوٌ أهيف إن زعزعة البنان | أمطر في الطرّس ليلا أحمّ |
- كأن القلم سحاب ، و كأن المداد ليل أحمُ