ضع الألفاظ التالية في مكانها المناسب:
سارتر – الليبدوLibido-ديكارت-خاصية إنسانية-فرويد-كيفي – تيار دافق متجدد-التنويم المغناطيسي-زمانية لا مكانية-التحليل النفسي-ديمومة-اللاشعور.
الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يعي ذاته ويعي أحوالها وهذا يعني أن الشعور .......
إن الأحوال الشعورية التي تتعاقب على ساحة الشعور تتنوع وتتجدد لكننا لا نشعر بفواصل زمانية تفصل بين الحالة والأخرى لأن الشعور على حد تعبير وليام جيمس ....... لا ينقطع أبدا فهو دائم الجريان لذا يصفه برغسون بـ........ كما قد يشعر الإنسان بتزايد أو تناقص عواطفه لكنه لا يستطيع قياسها وحسابها كان يقول فرحت قنطارا لأن الشعور ....... كما لا يستطيع تحديد مكانها من الجسم لأنها ..........
يثبت ....... أن الشعور هو المبدأ الوحيد للحياة النفسية من خلال مقولته الشهيرة "أنا أفكر إذا أنا موجود" لكن ....... يؤكد على أن النفس البشرية تحتوي على مساحة أخرى هي منطقة .........، انطلق فرويد من الدراسات التي قام بها أطباء الأعصاب في علاج مرض عُصابي هو الهيستيريا معتمدين على ........... الذي رفضه فرويد واستبدله بطريقة ........... وهي طريقة علاجية يتم من خلالها استدراج النشاطات المكبوتة في منطقة اللاشعور إلى ساحة الشعور فتزول أعراض المرض. يرجع فرويد النشاطات اللاشعورية إلى تأثير الغريزة الجنسية التي يسميها ..............
لكن رغم ما حققته نظرية اللاشعور فإنها واجهت رفضا من طرف العديد من الفلاسفة والعلماء منهم ........... الذي يرى أن فكرة اللاشعور تتعارض مع مفهوم الحرية وأن السلوك الإنساني يجري في الشعور وبهذا فإن كل سلوكيات الإنسان نابعة من شعوره ووعيه واختياره.
الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يعي ذاته ويعي أحوالها وهذا يعني أن الشعور خاصية انسانية
إن الأحوال الشعورية التي تتعاقب على ساحة الشعور تتنوع وتتجدد لكننا لا نشعر بفواصل زمانية تفصل بين الحالة والأخرى لأن الشعور على حد تعبير وليام جيمس تيار دافق متجدد لا ينقطع أبدا فهو دائم الجريان لذا يصفه برغسون بـالديمومة كما قد يشعر الإنسان بتزايد أو تناقص عواطفه لكنه لا يستطيع قياسها وحسابها كان يقول فرحت قنطارا لأن الشعور كيفي كما لا يستطيع تحديد مكانها من الجسم لأنها زمانية لا مكانية.
يثبت ديكارت أن الشعور هو المبدأ الوحيد للحياة النفسية من خلال مقولته الشهيرة "أنا أفكر إذا أنا موجود" لكن فرويد يؤكد على أن النفس البشرية تحتوي على مساحة أخرى هي منطقة اللاشعور، انطلق فرويد من الدراسات التي قام بها أطباء الأعصاب في علاج مرض عُصابي هو الهيستيريا معتمدين على التنويم المغناطيسي الذي رفضه فرويد واستبدله بطريقة التحليل النفسي وهي طريقة علاجية يتم من خلالها استدراج النشاطات المكبوتة في منطقة اللاشعور إلى ساحة الشعور فتزول أعراض المرض. يرجع فرويد النشاطات اللاشعورية إلى تأثير الغريزة الجنسية التي يسميها اللبيدو Libido.
لكن رغم ما حققته نظرية اللاشعور فإنها واجهت رفضا من طرف العديد من الفلاسفة والعلماء منهم سارتر Sartre الذي يرى أن فكرة اللاشعور تتعارض مع مفهوم الحرية وأن السلوك الإنساني يجري في الشعور وبهذا فإن كل سلوكيات الإنسان نابعة من شعوره ووعيه واختياره.
قم بالدخول للإطلاع على المزيد من المحتوى
لتتمكن من الوصول إلى جميع الدروس والتمارين والمسابقات والفيديوهات وتصفح الموقع براحة قم بالدخول أو بتسجيل حساب مجانا.
