ضع كل كلمة في مكانها المناسب:
- طبيعة الــشغـل:
الفكر-خاصية إنسانية-يغيّر به من وجهها-للعبودية-العضلي-يغير من طبيعته-البعد الأخلاقي-البعد النفسي والبعد الاقتصادي-عقاب.
اختلف الفلاسفة حول تعريف ظاهرة الشغل، لكن التعريفات كلها تتفق حول طبيعة الشغل وتتفق على أنه ............. فهو ما يميز الانسان عن الحيوان. لا يقتصر الشغل على الجهد ............ بل يتضمن دائما نصيبا من .......... لأنه لا يخلو من الفاعلية الذهنية. يؤثر به الانسان على الطبيعة ............... وفي نفس الوقت ................. كما يرى ماركس. لا يهدف الانسان إلى تحقيق الغاية البيولوجية وحسب بل يتعدى هذه الحاجة إلى أبعاد أخرى أكثر أهمية وهي البعد الاجتماعي ................
اختلف مفهوم الشغل من عصر إلى آخر. فقد كان في القديم عنوانا ........... ثم جاءت العقيدة المسيحية لتؤكد هذا حيث اعتبرته نوع من .............فرضه الله على آدم إثر خطيئة (أكله للتفاحة) ثم جاءت العقيدة الإسلامية لترفع من شأنه وتعتبره مكملا للعبادات.
- الأنظمة الاقتصادية:
آدم سميث-التفاوت الاجتماعي-نظام استغلالي-وفرة الإنتاج وجودته-قانون العرض والطلب-عدم تدخل الدولة-الملكية الجماعية-ماركس-الاقتصاد الرأسمالي والاقتصاد الاشتراكية-الملكية الفردية لوسائل الإنتاج.
لقد عرف التاريخ الحديث نوعين من الأنظمة الاقتصادية هما. ..........................، يعتبر .................... مؤسس الرأسمالية وماركس ............. الاشتراكية. يقوم النظام الرأسمالي على .......................... في حين يقوم النظام الاشتراكي على ................... لوسائل الإنتاج. يدعو الأول إلى. ................... في تسيير الشؤون الاقتصادية بينما تدعو الحياة الاقتصادية تسير وفق قانون طبيعي هو ..................... بينما تدعو الاشتراكية إلى جعل الملكية في يد الدولة حتى تصان حقوق العمال.
يتميز النظام الرأسمالي بعدة إيجابيات منها ...................... كما يسمح بتفجير الطاقات النفسية لكنه لا يخلو من السلبيات فهو نظام ................. لأنه يشتري من العمال قوة عملهم بأجر زهيد لا يساوي الجهد الذي بذلوه وينتهي إلى تبرير ...................
كما أن النظام الاشتراكي -كنظرية اقتصادية-مزايا أهمها انعدام الفوارق الاجتماعية لأنه هدفه الرئيسي هو تحقيق العدالة الاجتماعية من خلال تحقيق المساواة الاجتماعية لكنه لم ينجح ميدانيا وانتهى إلى إفقار الشعوب.
- طبيعــة الــشغـل:
اختلف الفلاسفة حول تعريف ظاهرة الشغل، لكن التعريفات كلها تتفق حول طبيعة الشغل وتتفق على أنه خاصية انسانية. فهو ما يميز الانسان عن الحيوان. لا يقتصر الشغل على الجهد العضلي بل يتضمن دائما نصيبا من الفكر لأنه لا يخلو من الفاعلية الذهنية. يؤثر به الانسان على الطبيعة ويغيِّر من وجهها وفي نفس الوقت يغيّر من طبيعته كما يرى ماركس. لا يهدف الانسان إلى تحقيق الغاية البيولوجية وحسب بل يتعدى هذه الحاجة إلى أبعاد أخرى أكثر أهمية وهي البعد الاجتماعي البعد الأخلاقي.
اختلف مفهوم الشغل من عصر إلى آخر. فقد كان في القديم عنوانا للعبودية ثم جاءت العقيدة المسيحية لتؤكد هذا حيث اعتبرته نوع من العقاب فرضه الله على آدم إثر خطيئة (أكله للتفاحة) ثم جاءت العقيدة الإسلامية لترفع من شأنه وتعتبره مكملا للعبادات.
- الأنظمة الاقتصادية:
لقد عرف التاريخ الحديث نوعين من الأنظمة الاقتصادية هما. الاقتصاد الرأسمالي والاقتصاد الاشتراكي، يعتبر آدم سميث مؤسس الرأسمالية وماركس مؤسس الاشتراكية. يقوم النظام الرأسمالي على الملكية الفردية لوسائل الإنتاج في حين يقوم النظام الاشتراكي على الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج. يدعو الأول إلى. عدم تدخل الدولة في تسيير الشؤون الاقتصادية بينما تدعو الحياة الاقتصادية تسير وفق قانون طبيعي هو قانون العرض والطلب بينما تدعو الاشتراكية إلى جعل الملكية في يد الدولة حتى تصان حقوق العمال.
يتميز النظام الرأسمالي بعدة إيجابيات منها وفرة الإنتاج وجودته كما يسمح بتفجير الطاقات النفسية لكنه لا يخلو من السلبيات فهو نظام استغلالي لأنه يشتري من العمال قوة عملهم بأجر زهيد لا يساوي الجهد الذي بذلوه وينتهي إلى تبرير التفاوت الاجتماعي.
كما أن النظام الاشتراكي -كنظرية اقتصادية-مزايا أهمها انعدام الفوارق الاجتماعية لأنه هدفه الرئيسي هو تحقيق العدالة الاجتماعية من خلال تحقيق المساواة الاجتماعية لكنه لم ينجح ميدانيا وانتهى إلى إفقار الشعوب.
قم بالدخول للإطلاع على المزيد من المحتوى
لتتمكن من الوصول إلى جميع الدروس والتمارين والمسابقات والفيديوهات وتصفح الموقع براحة قم بالدخول أو بتسجيل حساب مجانا.
