ضع كل كلمة في مكانها المناسب:
الحكومة-الحكم الملكي-الحكم الجماعي-الحكم الشورى-الحكم الاستبدادي-السلطة التشريعية-الحكم الثيوقراطي-الحكم الديمقراطي-السلطة التنفيذية-السلطة القضائية-الديمقراطية التمثيلية-الديمقراطية اللبرالية.
الدولة هي تجمّع أو هيئة اجتماعية. ومفهومها أوسع من مفهوم الحكومة فهي تحتوي على السكان-الرقعة الجغرافية-السلطة والسيادة أما ............. فهي جهاز الحكم في الدولة.
للدولة عدة وظائف حددها علماء الاجتماع ورجال القانون أهمها السلطات الثلاث وهي ..................، ................. و................. بالإضافة إلى وظائف أخرى لا تقل أهمية كالصحة والتعليم.
لقد أخذت أنظمة الحكم عبر التاريخ اشكالا مختلفة يمكن تصنيفها إلى صنفين هما: الحكم الفردي والحكم الجماعي:
يعتبر الحكم الفردي أقدم صور الحكم ممارسة وهو أصناف: ................. الذي تنتقل فيه السلطة داخل العائلة من جيل إلى آخر والحكم ................. (الديني) مثل الذي عرفته أوروبا في العصور الوسطى على يد رجال الكنيسة و................. أو الديكتاتوري الذي يستمد فيه الحاكم السلطة من قوة خارج الافراد ويمارسها عليهم. كما عرفت البشرية نوع آخر من الحكم و هو ................... الذي يستمد فيه الحاكم سلطته من الشعب عن طريق التفويض و هو الآخر نوعان: ................... الذي عرفه المسلمون خاصة مع الخلفاء الراشدين و .................... الذي ظهرت بوادره عند اليونان و أخذ طابع آخر في العصور الحديثة وهي ...................، يمارس فيها الشعب السيادة بطريقة غير مباشرة و ذلك عن طريق اختيار نواب يمثلونهم و هذه الديمقراطية نفسها نوعان: ديمقراطية ذات ابعاد سياسية، تضمن الحقوق السياسية و الحريات الفردية و هي ................... و ديمقراطية ذات أبعاد اجتماعية و هي تضمن الحقوق الاجتماعية و تسمى بالديمقراطية الاجتماعية.
الدولة هي تجمّع أو هيئة اجتماعية. ومفهومها أوسع من مفهوم الحكومة فهي تحتوي على السكان-الرقعة الجغرافية-السلطة والسيادة أما الحكومة فهي جهاز الحكم في الدولة.
للدولة عدة وظائف حددها علماء الاجتماع ورجال القانون أهمها السلطات الثلاث وهي السلطة التشريعية، السلطة التنفيذية والسلطة القضائية. بالإضافة إلى وظائف أخرى لا تقل أهمية كالصحة والتعليم.
لقد أخذت أنظمة الحكم عبر التاريخ اشكالا مختلفة يمكن تصنيفها إلى صنفين هما: الحكم الفردي والحكم الجماعي:
يعتبر الحكم الفردي أقدم صور الحكم ممارسة وهو أصناف: الحكم الملكي الذي تنتقل فيه السلطة داخل العائلة من جيل إلى آخر والحكم الثيوقراطي (الديني) مثل الذي عرفته أوروبا في العصور الوسطى على يد رجال الكنيسة والحكم الاستبدادي أو الديكتاتوري الذي يستمد فيه الحاكم السلطة من قوة خارج الافراد ويمارسها عليهم. كما عرفت البشرية نوع آخر من الحكم و هو الحكم الجماعي الذي يستمد فيه الحاكم سلطته من الشعب عن طريق التفويض و هو الآخر نوعان: الحكم الشوري الذي عرفه المسلمون خاصة مع الخلفاء الراشدين و الحكم الديمقراطي الذي ظهرت بوادره عند اليونان و أخذ طابع آخر في العصور الحديثة وهي الديمقراطية التمثيلية، يمارس فيها الشعب السيادة بطريقة غير مباشرة و ذلك عن طريق اختيار نواب يمثلونهم و هذه الديمقراطية نفسها نوعان: ديمقراطية ذات ابعاد سياسية، تضمن الحقوق السياسية و الحريات الفردية و هي الديمقراطية الليبرالية و ديمقراطية ذات أبعاد اجتماعية و هي تضمن الحقوق الاجتماعية و تسمى بالديمقراطية الاجتماعية.