ضع كل كلمة في مكانها المناسب:
الأسرة-الأسرة الحديثة-الوظيفة السيكولوجية-الأم-الوظيفة التربوية-الأب-الوظيفة القضائية-الزواج-الطلاق.
تعتبر ........... هي الخلية الأولى في تكوين المجتمعات والشعوب والأمم. وهي الوحدة الاجتماعية المبنية على علاقة ............ ولقد أخذت العلاقات الأسرية أشكالا مختلفة تبعا للروابط التي تربط أفرادها والدور الذي يلعبونه فيها وانتهت بفعل التطورات الاجتماعية إلى ظهور ............ وهي الأسرة النواة التي تقتصر في تكونها على جيلين فقط هما جيل الأبوين والأبناء.
لقد فقدت الأسرة الحديثة الكثير من الوظائف التي كانت تقوم بها في القديم وأصبحت الدولة هي التي تتولاها. ومن هذه الوظائف ..............، فالدولة اليوم هي التي تفصل في النزاعات عن طريق المحاكم، لكن هذا لا يمنع من أن الوظائف الأساسية بقيت لها ومنها الوظيفة الحيوية التي تهدف إلى الحفاظ على النوع البشري والوظيفة الاقتصادية التي تهدف إلى توفير الحاجيات الأساسية من مسكن ومأكل وملبس .... الخ.
لكن أهم الوظائف هي .................... إذ أن الاسرة هي التي تحمل على عاتقها تربية النشء وإعدادهم للمستقبل وهذه المهمة يشترك فيها الاب والام على حد السواء.
أما .................. فهي لا تقل أهمية عن سابقتها، ولا يمكن لأي مؤسسة خارج الاسرة أن تقوم بها. فالأسرة توفر الإطار النفسي للأطفال حتى ينشؤوا أسوياء. فالطفل يحتاج إلى الحب والحنان الضروري الذي توفره ا......... وفي نفس الوقت يحتاج إلى الشعور بوجود سلطة قادرة على حمايته وهي سلطة ا............ لهذ قيل " أسوأ بيت أحسن من أجمل روضة للأطفال". تعترض الاسرة الحديثة مشاكل كثيرة، أكثرها حدة هي مشكلة ............. الذي يهدد كيان الأسرة الحديثة.
تواجه الأسرة الحديثة تحديات جديدة تقتضي مواجهتها عصرنة أساليب التربية منها:
- إنشاء مؤسسات نفسية واجتماعية وتربوية للتوجيه والاستشارة لمساعدة الأسر على تجاوز مشاكلها. ومنها توفير فرص الحوار والنقاش داخل الأسرة.
- وفي الأخير نقول إن نجاح الأسرة الحديثة يكون بمقدار قدرتها على مواجهة التحديات الجديدة.
تعتبر الأسرة هي الخلية الأولى في تكوين المجتمعات والشعوب والأمم. وهي الوحدة الاجتماعية المبنية على علاقة الزواج ولقد أخذت العلاقات الأسرية أشكالا مختلفة تبعا للروابط التي تربط أفرادها والدور الذي يلعبونه فيها وانتهت بفعل التطورات الاجتماعية إلى ظهور الأسرة الحديثة وهي الأسرة النواة التي تقتصر في تكونها على جيلين فقط هما جيل الأبوين والأبناء.
لقد فقدت الأسرة الحديثة الكثير من الوظائف التي كانت تقوم بها في القديم وأصبحت الدولة هي التي تتولاها. ومن هذه الوظائف الوظيفة القضائية، فالدولة اليوم هي التي تفصل في النزاعات عن طريق المحاكم، لكن هذا لا يمنع من أن الوظائف الأساسية بقيت لها ومنها الوظيفة الحيوية التي تهدف إلى الحفاظ على النوع البشري والوظيفة الاقتصادية التي تهدف إلى توفير الحاجيات الأساسية من مسكن ومأكل وملبس .... الخ.
لكن أهم الوظائف هي الوظيفة التربوية إذ أن الاسرة هي التي تحمل على عاتقها تربية النشء وإعدادهم للمستقبل وهذه المهمة يشترك فيها الاب والام على حد السواء.
أما الوظيفة السيكولوجية فهي لا تقل أهمية عن سابقتها، ولا يمكن لأي مؤسسة خارج الاسرة أن تقوم بها. فالأسرة توفر الإطار النفسي للأطفال حتى ينشؤوا أسوياء. فالطفل يحتاج إلى الحب والحنان الضروري الذي توفره الأم وفي نفس الوقت يحتاج إلى الشعور بوجود سلطة قادرة على حمايته وهي سلطة الأب لهذ قيل " أسوأ بيت أحسن من أجمل روضة للأطفال". تعترض الاسرة الحديثة مشاكل كثيرة، أكثرها حدة هي مشكلة الطلاق الذي يهدد كيان الأسرة الحديثة.
تواجه الأسرة الحديثة تحديات جديدة تقتضي مواجهتها عصرنة أساليب التربية منها:
- إنشاء مؤسسات نفسية واجتماعية وتربوية للتوجيه والاستشارة لمساعدة الأسر على تجاوز مشاكلها. ومنها توفير فرص الحوار والنقاش داخل الأسرة.
- وفي الأخير نقول إن نجاح الأسرة الحديثة يكون بمقدار قدرتها على مواجهة التحديات الجديدة.