- نقترح للدراسة نمطا من التواصل يتدخل في التنظيم نسبة السكر في الدم.
صف تقنية تسمح بإظهار وجود الغلوكوز( أو سكر مرجع) في الدم.
التقنية : بعد القيام بالطرد المركزي للدم المراد اختباره نعزل البلازما لانجاز التفاعل اللوني الخاص بالجلوكوزعليه حيث :
- 2. تناول شخص 100 غ من الغلوكوز، ثم أنجزت معايرات لنسبة الغلوكوز الدموي خلال عدة ساعات بعد ذلك، والنتائج المحصل عليها ممثلة في الوثيقة(-1أ)
الوثيقة(1-ب )تترجم نتائج معايرة السكر في الدم عند شخص لم يتناول وجبة غذائية لمدة زمنية طويلة (صائم)
حلل هذه النتائج و ماذا تستخلص؟
تحليل النتائج :
- الوثيقة 1- أ : أدى تناول الجلوكوز الى تزايد تدريجي لقيمته من 0,9 غ/ ل الى 1,3 غ/ ل بعد ساعة عندها يبدأ في التناقص حتى يعود الى أصله.
- الوثيقة 1 -ب : أدى الصيام الى تناقص تدريجي للتراكيز الوسطية للجلوكوز في الدم دون أن تبلغ قيمة دنيا خطيرة رغم طول فترة الصيام 30 يوم.
الاستخلاص :
- للعضوية القدرة على مقاومة الافراط السكري بخفض تسبة الجلوكوز في الدم.
- للعضوية القدرة على مقاومة القصور السكري برفع نسبة السكر في الدم.
ما هي الفرضية التي تقترحها لتفسير هذه النتائج.
الفرضية : للعضوية القدرة على افراز هرمونات تعدل نسبة الجلوكوز في الدم ; هرمون قصور سكري و هرمون افراط سكري.
3. بناءا على معرفتنا لدور البنكرياس في تنظيم نسبة السكر في الدم،استخلصت مادة الأنسولين من النسيج البنكرياسي ذو الإفراز الداخلي لكلب وذلك بهدف دراسة تأثيرها، يحقن كلب عادي عن طريق تحت الجلدي ب 0.5ملغ من الأنسولين ثم قيست نسبة السكر في دمه و النتائج المحصل عليها ممثلة في الوثيقة (2)
حلل هذه النتائج ثم استخرج دور الأنسولين.
التحليل : أدى حقن الأنسولين الى تناقص نسبة الجلوكوز في الدم الى حوالي 0,5 غ/ ل ثم بعد 4 ساعات تزداد نسبة الجلوكوز حتى تعود الى أصلها 1 غ/ ل.
لماذا وجب تقديم هذه المادة لمرضي السكر عن طريق الحقن وليس عن طريق الفم؟
تقدم مادة الأنسولين عن طريق الدم وليس عن طريق الفم : لأنها تؤثر عن طريق الدم و أن تناولها عن طريق الفم يعرضها لعملية الهضم فلن تبلغ الدم أبدا.