iMadrassa
الوضعية الإدماجية

تمثل المجنحات القديمة نموذجاً غريباً للمستحاثات إذ تشير هذه إلى حيوانات تجمع في صفاتها بين الطيور و الزواحف . فهي تشبه الطيور في كونها ذات أجنحة و جسمها مغطى بالريش و عظامها مجوفة ,بينما تشبه الزواحف في وجود الأسنان بفمها و أصابع الأجنحة تحمل مخالب و تملك ذيلاً طويلاً .

 

لإعتماداً على مكتسباتك القبيلة و ماجاء في السندات

س1 : هل الطيور اليوم (حاليا ً) تحمل أسناناً .

هل الزواحف اليوم (حالياً) تحمل أجنحة .

إذن ماهي ميزة هذا الحيوان المجنح و الذي جعله حيوان فريد من نوعه

س2 : الصورة المعروضة في الوثيقة B للمجنح – رسمها الرسام سنة 1963 .

في رأيك على ماذا إعتمد لإنجاز هذه التحفة (معروضة في المتحف الأمريكي لتاريخ الطبيعة ) .

 

ج1

إعتماداً على مكتسباتي القبلية و على ماجاء في السندات

 الطيور اليوم تحمل منقار خالي من الأسنان مهما كان نمط غذائها .

الزواحف اليوم لا تحمل أجنحة بتاتاً فهي مكيفة للزحف على بطنها بالضرورة لإنعدام الأقدام كما هو الحال عند الحية . أو على أرجل قصيرة كما هو الحال عند التمساح .

إذن هذا الحيوان عاش في الأزمنة و الزواحف

إذ كان مكيف للطيران و للزحف في وسطين مختلفين

ج2

 في رأيي إعتمد الرسام على مستحاثات عثرت محفوظة في الصخور الرسوبية و سمحت له دراسة هذه المستحاثة من إنجاز الرسم .


قم بالدخول للإطلاع على المزيد من المحتوى

لتتمكن من الوصول إلى جميع الدروس والتمارين والمسابقات والفيديوهات وتصفح الموقع براحة قم بالدخول أو بتسجيل حساب مجانا.



قم بالدخول للإطلاع على المزيد من المحتوى

لتتمكن من الوصول إلى جميع الدروس والتمارين والمسابقات والفيديوهات وتصفح الموقع براحة قم بالدخول أو بتسجيل حساب مجانا.



قم بالدخول للإطلاع على المزيد من المحتوى

لتتمكن من الوصول إلى جميع الدروس والتمارين والمسابقات والفيديوهات وتصفح الموقع براحة قم بالدخول أو بتسجيل حساب مجانا.