قال جرير :
أبِيــــتُ اللّـــــــــيْلَ أرْقُبُ كُلَّ نَجْمٍ | مُكَابَدَة ً لِهَمّيَ وَاحْـــــــتِمَامَا |
مشيـتَ على َالعصا وحنونَ ظهري | و ودعتُ المواركَ والزماما |
و كـــــــــــيفَ ولا أشدُّ حبالَ رحل | أرُومُ إلى زِيارَتِكِ الــــمَرَامَا |
أمِيـــــرُ المُـــــؤمِنِينَ قَضَى بِعَــدْلٍ | أحَلَّ الحِلّ، وَاجْتَنَبَ الحَرَامَا |
عـــــــطاءُ اللهِ ملككَ النصــــارى | وَ مَنْ صَلّى لقِبْلَتِهِ ، وصَــامَا |
تعــــافي السامعينَ إذا أطاعوا | و لكنَّ العصاة َ لقوا غرامــا |
و قدْ وجدوكَ أكرمهمْ جــــدوداً | إذا نُــــسِبُوا، وَأثْبَتَهُمْ مَقَامَـا |
رضينا بالخليفة ِ حـــــــينَ كنا | لـــــهُ تبـــعاً وكــــانَ لنا إماما |
- افتتح الشاعر قصيدته بشرح حالته النفسية ، و ضح ذلك ؟
- عدد الشاعر خصال الخليفة هشام بن عبد الملك ، أذكرها .
- من يقصد الشاعر في البيت الثامن ؟
- عم يعلن الشاعر في البيت الأخير ؟ ماذا تستنتج ؟
- بين من خلال النص المذهب السياسي للشاعر .
- حدد الموضوع العام للنص ، و بين علاقته في عهد الشاعر ؟
- ما هي ملامح صفات الخليفة ، و لِمَ حرص الشاعر على إبرازها بهذه الملامح ؟
- يعاني الشاعر من : الأرق لأنه لا ينام ليلا .
- عادل - يجتنب - الحرام - كريم ........
- يقصد : الخليفة هشام بن عبد الملك .
- يعلن جرير : مبايعته للخليفة هشام بن عبد الملك .
- المذهب السياسي للشاعر من خلال النص : أموي .
- الموضوع العام لهذه القصيدة هو : المدح و قد تطور هذا الغرض لانتشار شعر النقائض في عهد الأحزاب ( بني أميعه ) .
- ملامح الخليفة : كريم - ثابت المقام - عادل ................
حرص الشاعر على أبراز بهذه الملامح ليبايعوه الناس و ليبين أحقيته بالخلافة من غيره .
- ما النمط الغالب في النص ؟ و حدد بعض مؤشراته ؟
- ما نوعه الأسلوب و ما غرضه البلاغي في البيت الخامس ؟
- استخرج أسلوبا خبريا و بين نوعه ؟
- بين المحسن البديعي الوارد في البيت الرابع و وضح أثره في المعنى .
-
النمط الغالب في النص هو : النمط الوصفي
-
كثرة النعوت و الأحوال : محايدة – احتمام – مشيت على العصا ......
- الأفعال المضارعة : أبيت – أرقب – أحل – اجتنب – تعافى................
- كثرة الصور البيانية : مشيت على العصا : كناية .
- نوع الأسلوب هو : إنشائي ( النداء ) غرضه الدعاء .
- الأسلوب الخبري هو :
وقد وجدوك : أسلوب خبري إنكاري .
- المحسن البديعي :
أحل الحل ≠ اجتنب الحرام = مقابلة .
أثره في المعنى : بالأضداد تتضح المعاني .