تكتسي عملية التسميد أهمية كبيرة في ميدان الزراعي لغرض تحسين المنتوج وتحقيق مردودية أفضل، نرغب في التعرف علي بعض خصائص أحد أهم أنواع هذا التسميد و تأثيره على وظائف النبات.
حدد انطلاقا من الوثيقة1 الأسمدة الآزوتية الأكثر تأثيرا على مردود النبات.
الأسمدة الآزوتية الأكثر تأثيرا :النترات
تتحول اليوريا في التربة الي أمونياك تحت تأثير أنزيم Uréase
وتتحول الأمونياك الى نترات بفعل بكتيريا Nitrosobacter Nitrosomona في شروط خاصة،
تظهر الوثيقة 2 أحد هذه الشروط
حلل النتائج ، ماذا تستخلص؟
التحليل:
تعمل البكتريا على تحويل النشادر (أمونياك ) الي نترات في زمن طويل (6 أسابيع ، 4 أسابيع) عند درجات الحرارة المنخفضة، وفي زمن قصير(أسبوعين ،أسبوع ) درجات حرارة مرتفعة.
الاستخلاص:
تساهم الحرارة المرتفعة ( 20° C) في تسريع عملية تفكيك الأمونياك الى نترات
كيف يمكنا اعتبار درجة الحرارة في هذا النوع من التحول؟
درجة الحرارة:
عامل محدد.
ماهي الأسمدة (النشادرية أو النتراتية) التي تنصح بها الفلاح أن يضفيها في الفصول الباردة و الحارة ؟ لماذا؟
أسمدة الفصول الباردة: النتراتية
أسمدة الفصول الحارة: النشادرية
التعليل:
تسمح الحرارة المرتفعة في الفصول الحارة بتحويل النشادر الي نترات،أما الفصول الباردة فلا تساعد علي هذا التحول
تؤثر إضافة الأسمدة الآزوتية -في الحقيقة- على نشاط حيوي مهم يحدث عند النبات، تعرف عليه من خلال معطيات الوثيقة 3 (الشرح مطلوب)
ملاحظة: يوافق المردود الممثل في الوثيقة الطاقة الشمسية المثبتة من طرف بذور القمح بشكل كتلة حيوية Biomasse
تأثير الأسمدة تنشيط عملية التركيب الضوئي التي يتم خلالها استغلال الطاقة الضوئية الشمسية لغرض تركيب المادة العضوية