عرفت العضويات المعدلة وراثيا (OGM) خلال السنوات الآخيرة تطورا مذهلا و انتشارا واسعا في العالم مع تقدم البحوث في الهندسة الوراثية ،لكنها قوبلت بالنقد الحاد و الرفض من طرف الأطباء و علماء البنية ، نظرا لانعكاساتها السلبية.
لغرض البحث في تفاصيل هذا الموضوع نقترح الوثائق الأتية:
معتمدا على مجموع الوثائق المقدمة ومعلومات المكتسبة:
اشرح كيف يمكن للـ OGMالدخول في نظامنا الغذائي وبالتالي أمكانية تشكيل خطر على صحة الأنسان وعلى التوازن البيئي
الشرح:
بعد زراعة بذور الصوجا و الحصول على منتوج وافر منها ،تصدر من البلدان المنتجة لها نحو الدول المستهلكة لها، لتخزن أما بشكل بذور أو مكعبات (عديمة الزيوت) لتعالج بعد ذلك وتدخل ضمن التغذية البشرية. تستغل نواتج التخزين كذلك في صنع أغذية الحيوانات التي تساهم بمنتوجها في تشكيل أغذية الأنسان .
إشرح كيف يمكن لل
مخاطر:
وراثية: تتضمن ظهور مورثات الغريبة لا يمكن التحكم في تطورها
سمية: قد تحمل المورثات الغربية صفات ضارة تؤدي الى انتاج سموم ضارة.
أيضية: تشرف هذه المورثات على تركيب مواد تتدخل في سير التفاعلات الجارية داخل هذه العضويات.
حساسية: يبديبعض الأشخاص حساسية لهذه المواد المعدلة لأنها غربية عن المألوف.
اقتصادية : تقضي علي تجارة الأنواع الطبيعية .
بيئية: تنتشر على حساب الأنواع الطبيعية المحلية التي تصبح مهددة بالأنقراض.
ناقش انتشار الآنواع النباتية المختلفة المعدلة وراثيا عبر أنحاء العالم.
تبين الوثيقة 1 أن إنتاج الكائنات المعدلة وراثيا خص الدول المتطورة في بدايات التسعينات 1995 متبوعة في نهاية التسعينات بالبلدان النامية و هو في تزايد مستمر و بلغ أقصاه في 2004 أين تبقى الدول المتطورة في المقدمة.
يخص هذا الإنتاج النباتات خاصة صوجا ، ذرة :قطن سلجم