- عمّن يدافع الشّاعر في البيتين الأوّل و الثّاني؟
- بم وصف الشّاعر الأعرابيّ؟
- ما هي الحيوانات المذكورة؟ في النّصّ و ما القصد منها؟
- ضمن أيّ غرض شعريّ تضع الأبيات؟
- حدّد النّمط الغالب في النّصّ مبرزا مؤشّرين من مؤشّراته مع التّمثيل.
دافع الشّاعر في البيتين الأوّل و الثّاني عن الموالي، و هم من دخلوا تحت راية الإسلام من غير العرب، و هو واحد منهم و يرفض أن يُهانوا. ( 1 ن )
وصف الشّاعر الأعرابيّ بالرّاعي ابن الرّعاة، بشريك الكلب في الشّرب من إناء واحد،
بصائد الفئران، بصفة عامّة جعل منزلته بين الحيوانات. ( 2 ن )
الحيوانات المذكورة في النّصّ هي: الكلب, الفأر, القنفذ, الضّأن, اليربوع, الضّبّ ( 0,25 على كلّ حيوان مذكور، الاكتفاء بأربعة أسماء ) ( 2 ن )
القصد منها إهانة العرب. ( 1 ن )
الأبيات من غرض الهجاء. ( 0,5 )
النّمط الغالب في النّصّ وصفيّ ( 0,25 )، من مؤشّراته:
توظيف ظروف المكان و الزّمان: حين, الدّيار, البلد ( 0,5 )
توظيف الأفعال المضارعة الدّالّة على الحركة و الاستمراريّة: تغدو, تتّشح, ترعى ( 0,5 )