- إلى أيّ فنّ من فنون الشّعر تنتمي هذه القصيدة؟ علّل.
- من أين استمدّ الشّاعر رؤاه؟
- تضمّن النّصّ بعض مظاهر التّجديد. علّل.
- استخرج من السّند حكمة و اشرحها.
- ما النّمط الغالب على القصيدة؟ و ما خصائصه؟
الفنّ الّذي تنتمي إليه القصيدة هو الحكمة. ( 1 )
استمدّ الشّاعر رؤاه و حكمه من خبرته في الحياة و معاشرته للنّاس. ( 1 )
تضمّن النّصّ بعض مظاهر التّجديد منها:
الاستهلال بالحكمة و اعتماد المنطق و الفلسفة في نظرته إلى الأمور. ( 2 )
في البيت السّادس حكمة مفادها أنّ الإنسان الذّليل الّذي عودّ نفسه على تقبّل المهانة تسهل على النّاس إذايته فهو لا يشعر بمرارة الذّلّ، تماما مثل الميّت الّذي لا يشعر بالجرح. ( 1,5 )
النّمط الغالب على القصيدة حجاجيّ ( 0,5 )، من خصائصه:
اعتماد الحجّة العقليّة. ( 0,5 )
توظيف الرّوابط مثل حروف العطف و الشّرط " البيت السّادس ". ( 0,5 )