- كيف عامل الرّجل كلبه حين تبعه في خرجته؟
- ماذا حدث لصاحب الكلب في المقبرة؟
- كيف تصرّف الكلب إزاء ما حدث لصاحبه؟
- كيف تفسّر ما قام به مرافقاه ثمّ ما قام به الكلب؟
- للجاحظ في هذا النّصّ حديث رواه و حديث عبّر فيه عن رأيه: حدّد كلّا منهما في النّصّ، مختارا عنوانا مناسبا لكلّ منهما .
- حدّد نمط النّصّ مع تحديد خصائصه و التّمثيل لها منه.
حين تفطّن الرّجل للكلب زجره أشدّ الزّجر راميا إياه بالحجر. ( 1 )
المقبرة خرج عليه مجموعة من الأشرار مدانين له فأشبعوه ضربا و تنكيلا، بعد أن تخلى عنه جاره وأخ له كانا برفقته. ( 1,5 )
تدخّل الكلب الوفي في الوقت المناسب و هذا بعد مغادرة الأشرار المكان ليعيد له الحياة الّتي كادت تغادر جسده المدمّى. ( 1 )
ما ابشع تصرّف الأحباب و الخلّان و هم يتخلّون عن الرّجل للموت المحتوم و ما أوفى الحيوان و هو يرفض الرّجوع أدراجه ليخلّص صاحبه من مخالب الاختناق تحت التّراب. ( 1,5 )
في النّصّ حديث رواه الجاحظ و آخر عبّر فيه عن رأيه :
الحديث الأوّل من [ خرج الرّجل...............أهله ] العنوان: وفاء كلب. ( 1 )
الحديث الثّاني من [ و هذا العمل...............لا تصنع ] العنوان: تفسير لتصرّفات الكلب. ( 1 )
نمط النّصّ: سرديّ ( 1 )
من خصائصه:
غلبة الزّمن الماضي: خرج، تبعه، صرب، طرده، رماه، ربض، جرح: معظمها أفعال حركة. ( 0,5 )
كثرة الرّوابط الظّرفية: إلى الجبان، إلى الموضع، قريبا، غير بعيدة، مكان. ( 0,5 )