- عمّ يتأسّف الشّاعر في البيت الثّاني؟
- ما هو البيت الّذي يتماشى مع الآية " كلّ نفس ذائقة الموت "؟
- يؤكّد الشّاعر في البيت الرّابع حقيقة، ما هي؟
- للنّفس رغبات و هي مطاردة ممّن؟
- حدّد نمط النّصّ.
يتأسّف على نفسه الّتي تتيه في الظّلام و الضّلال بتعاقب اللّيل و النّهار. ( 1 )
البيت الثّالث هو الّذي يتماشى أكثر مع هذه الآية. ( 1 )
يؤكّد أنّ الجسم ذاهب إلى التّراب و سيأكله الدّود و يذهب عنه عطره. ( 1,5 )
للنّفس رغبات عدّة و الموت يطاردها ليل نهار و سيباغتها غفلة. ( 1 )
نمط النّصّ حجاجيّ. ( 1 )