- استخرج من السّند ثلاث قرائن لغويّة أسهمت في اتّساق و انسجام النّصّ.
- استخرج من السّند ثلاث كلمات تنتمي إلى حقل الزّهد.
- ما الأسلوب الّذي اعتمده الشّاعر؟
- في البيت الثّامن استعارة، استخرجها مع الشّرح و بيان النّوع و الغرض.
- أعرب ما تحته سطر إعراب مفردات و ما بين قوسين إعراب جمل.
- اُدرس عروضيّا البيت الأوّل من السّند ثمّ انسب القصيدة إلى رويّها.
من القرائن اللّغويّة الّتي أسهمت في اتّساق و انسجام النّص:
الرّوابط: حروف العطف و الجرّ: و أعرضت، فطال, من جنح، إلى مشهد. ( 0,5 )
الإحالة القبليّة بالضّمير: نفسي... طال مروقها. ( 0,5 )
توظيف أسلوب الشّرط: إذا فتقت لا يستطاع رتوقها. ( 0,5 )
من الكلمات الّتي تنتمي إلى مجال الزّهد: أسفي، المنايا، جزع. ( 1,5 )
وظّف الشّاعر الأسلوب الخبريّ. ( 0,5 )
في قول الشّاعر " أيدي المنايا " استعارة مكنيّة إذ شبّه المنايا بالبشر، حذف المشبّه به و ترك ما يعود عليه " أيدي "، غرضها التّشخيص. ( 1,5 )
الإعراب:
نفس: فاعل مرفوع و علامة رفعه الضّمّة المقدّرة منع من ظهورها اشتغال المحلّ بالحركة المناسبة للياء و هو مضاف. ( 0,75 )
ي: الياء ضمير متّصل مبنيّ في محلّ جرّ مضاف إليه. ( 0,25 )
حاجاتٌ: مبتدأ مؤخّر مرفوع و علامة رفعه الضّمّة المنوّنة الظّاهرة على آخره. (0,5 )
الدّراسة العروضيّة:
لَقَد جَمَعَتْ نَفْسي فَصَدَّتْ و أَعْرَضَتْ و قَدْ مَرَقَتْ نَفْســـي فَطــالَ مُروقُهــا
لَقَدْجَ مَعَتْنَفْسي فَصَدْدَتْ و أَعْرَضَتْ و قَدْمَ رَقَتْنَفْسي فَطالَ مُروقُها
//0/ //0/0/0 //0/0 //0//0 //0/ //0/0/0 //0/ //0//0
فَعولُ مَفاعيلُنْ فَعولُنْ مَفاعِلُنْ فَعولُ مَفاعيلُنْ فَعولُنْ مَفاعِلُنْ
بحر الطّويل. ( 0,5 )
رويّ القصيدة: هو حرف القاف. ( 0,25 )
الكتابة العروضيّة: ( 0,25 ), وضع الرّموز ( 0,25 ), وضع التّفعيلات. ( 0,25 )