- صنّف الألفاظ التّالية في حقلين دلاليّين: علمًا، أفسدته، السّوء، إيمانًا، هامان، الظّلم، صالحًا، قتلت.
- أعرب ما تحته خط إعرابًا تامًا دقيقًا، وبيّن وظيفة ما بين قوسين.
- حدّد عناصر الاتّساق والانسجام في مبنى ومعنى القصيدة.
- استخرج من نصّ القصيدة أسلوب شرطٍ، وحدّد مكوّناته.
- استخرج من السّند صورة بيانيّة، اشرحها و بيّن نوعه و سرّ بلاغتها.
- استخرج من النّص محسنا بديعيا مبينا نوعه و أثره في النّص
تصنيف الألفاظ التّالية في حقلين دلاليّين: علمًا، أفسدته، السّوء، إيمانًا، هامان، الظّلم، صالحًا، قتلت. ( 0,5 )
حقل الإصلاح: علمًا، إيمانًا، صالحًا.
حقل الفساد: أفسدته، السّوء، هامان، الظّلم، قتلت.
الإعراب: ( 1,5 )
قُدّ: فعل ماضٍ مبني للمجهول مبني على الفتح الظّاهر في آخره.
آلَ: منادى منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة في آخره، وهو مضاف.
إعراب جمل: ( 1 )
اُقتلوا: جملة مقول القول فعليّة واقعة في محلّ نصب مفعول به.
لم تسمع: جملة فعليّة واقعة في محلّ رفع خبر كأنّ.
عناصر الاتّساق والانسجام في مبنى ومعنى القصيدة ( 1 ) .
الاتّساق: أدوات الرّبط ( الواو، الفاء ) للدّلالة على الجمع ( جمع معالم المدينة ) والتّعقيب ( ذكر انهيار المعلَم )
حروف المعاني ( من، في ) فـ " منهم " للدّلالة على التّحليل والتّفصيل. و" في زيّ، تضحى فيه، في الزّيغ " للدّلالة على الاحتواء.
الوحدة العضويّة ( التتابع المشهدي ).
الوحدة الموضوعيّة (حصار تلمسان وقمع أهلها ).
الإجمال و التّفصيل ( فمنهم قرين السّوء.. ابن زاغو ).
الضّمائر ( هم، هو، أنت ) تعميم و تخصيص و معاينة.
التّوكيد ( إنّ، لقد، قد، اسميّة الجملة ).
الانسجام:
ذكر الحيّزين المكانيّ و الزّمانيّ ( تلمسان، فترة المفتي ابن زاغو ).
معالجة الموضوع من زاوية حسّاسة، الرِّدّة.
وسائل الإقناع: إقناع المتلقّي عبر مكوّن الفكرة من شرٍّ و قتلٍ و فتكٍ و افتاءٍ مزيّفٍ، كلّها أسباب انهيار تلمسان.
إطار النّصّ و خلفياته، الدّينيّة (محاربة الإسلام )، و السّياسيّة ( القضاء على تلمسان )، و الاجتماعيّة ( تشتيت وتهديم قيّم المجتمع ).
أسلوب الشّرط، ومكوّناته. أداة الشّرط: إذا جملة الشّرط: كان مفتي السّوء يقضي...
جملة جواب الشّرط: يكون الزّرع. ( 1 )
تحديد الصّور البيانيّة في البيت الخامس مع ذكر وجه بلاغتها.
كأنّك لم تسمع من الله قرآنا ( تشبيه ) بلاغتها: غياب مبادئ القرآن الكريم، وتناسي حكم الشّرع، لخصته "لم تسمع" بخطاب مباشر، فصُمٌّ وفق أداة التّشبيه المؤكّد. ( 1 )
طباقٌ مضمونه حالة تلمسان قبل وأثناء النّكبة، مع ذكر وجه بلاغته.
الوصل ≠ هجرانا بلاغته: كان الوصل والاستقرار والأمن والعلم وما إلى ذلك، فأصبحت الفتنة والقتل.
بلاغةً لا يتجلّى وجه الجمال إلاّ إلى جانب وجهه النّقيض، ولا تُعرف مزايا الأمور إلاّ بذكر أضدادها ( التّوضيح ). ( 1 )