- يُقال " الشّاعر ابن بيئته " استخرج من النّصّ العبارة الدّالّة على هذا المعنى.
- كيف أثّرت بلاد الأندلس على أهلها عامّة و الشّعراء خاصّة ؟
- ما المقصود بالطّبيعة: الحيّة، الصّامتة، الصّناعيّة ؟
- ما الفرق بين شعر وصف الطّبيعة في الأندلس و مثله في المشرق ؟
- حدّد النّمط الغالب في النّصّ مبرزا مؤشّرين من مؤشّراته مع التّمثيل من السّند.
العبارة الدّالّة على معنى " الشّاعر ابن بيئته " هي: " الشّعر صدى للبيئة اجتماعيّة كانت أو طبيعيّة ". ( 1 )
جعلت الأندلس أهلها يهيمون بجمالها الجذّاب، ( 0,5 ) أمّا الشّعراء فقد شغفتهم بسحر مناظرها الّتي راحوا يستنطقونها و يصوّرونها ببراعة. ( 0,5 )
الطّبيعة الحيّة يًقصد بها الكائنات الحيّة الموجودة في الطّبيعة من غطاء نباتيّ و ثروة حيوانيّة( 1 )، أمّا الصّامتة فهي ممثّلة في مختلف المناظر الأخرى الجامدة كالجبال و الوديان و الأنهار ( 1 )، أمّا الطّبيعة الصّناعيّة فتشمل كلّ ما جادت به يد الإنسان من تشييد للقصور و القلاع و بناء للحصون. ( 1 )
لم يكتف شعراء الأندلس بوصف طبيعتهم بل عملوا على استنطاقها من خلال تشخيصها كما فعل " ابن خفاجة " في قصيدة " وصف الجبل "، عكس شعراء المشرق الّذي اكتفوا بنقل صفات و أحوال طبيعتهم. ( 0,5 )
نمط النّصّ تفسيريّ يتخلّله الوصف.
من مؤشّراته: توظيف ضمائر الغائب: بدأوا تلامذة لأساتذتهم. ( 0,5 )
تقديم الأمثلة: شعر ابن خفاجة.