الموضوع
إنّ الشّعراء الأندلسيّين قد فاقوا المشارقة في شعر الطّبيعة كمّا و كيفا، و توسّعوا و نوّعوا في موضوعاته توسّعا و تنوّعا فاق كلّ اعتبار.
التّعليمة
- انطلاقا من السّند و اعتمادا على ما درست:
هات تعريفا لشعر الطّبيعة.
اُذكر أربعة أسباب لانتشاره في بلاد الأندلس.
أذكر أربع خصائص له.
مثّل لهذا النّوع من الشّعر برائدين من رواده الأندلسيّين.
شعر الطّبيعة هو الشّعر الّذي يتّخذ من الطّبيعة موضوعا له و يجعل ما فيها من مناظر و كائنات قاموسه اللّغويّ.
من أسباب انتشاره في بلاد الأندلس: ازدهار الحضارة العربيّة، جمال الطّبيعة الأندلسيّة، وفرة الأمن، انتشار مجالس اللّهو و الغناء.
من خصائص هذا الغرض: التّشخيص, وفرة البيان و البديع, توظيف الأساليب الإنشائيّة ذات الغرض غير الحقيقيّ, صدق العاطفة.
من روّاد هذا الشّعر " ابن خفاجة " و " ابن سفر المرّينيّ ".
المنهجيّة. (1)
المضمون (1) .
اللّغة و الأسلوب (1) .