بم نصح الشّاعر النّاس ؟ و لماذا ؟
نصح الشّاعر النّاس بألّا يتعلّقوا بالدّنيا لأنّها فانية و أن يتفكّروا في أمور الآخرة . ( 1,5 )
عمّ استفهم الشّاعر في البيت الخامس ؟
استفهم الشّاعر في البيت الخامس عن أولئك الملوك الّذين كانوا محاطين بحرّاس و
حجّاب يمنعون عنهم الأذى ، و هو استفهام غير حقيقيّ . ( 1 ن )
ضمن أيّ غرض فنّيّ تضع القصيدة ؟
النّصّ من شعر الزهد . ( 1 ن)
ما سبب انتشار هذا الغرض في العصر العبّاسيّ ؟
سبب انتشار هذا الغرض في العصر العبّاسيّ موجة اللّهو و المجون . ( 1 ن )
ما مَدى تَعَلُّقِ الشَّاعرِ بالدُّنْيا ؟
لا يبدو متعلّقا بها كثيرا ، كما أنّه يكبح جماحه كلّما وجد نفسه راغبة في الملذّات .
( 1 ن )
حدّد النّمط الغالب في النّصّ مبرزا مؤشّرين من مؤشّراته مع التّمثيل ؟
نمط النّصّ حجاجيّ ( 0,5 ) ، من مؤشّراته :
توظيف أساليب التّوكيد : لأشربنّ . ( 0,5 )
توظيف حجج من الواقع ، كما جاء في البيت السّابع . ( 0,5 )