استخرج ثلاث قرائن لغويّة أسهمت في تحقيق اتّساق و انسجام النّصّ .
من تلك القرائن :
حروف الجرّ و العطف : الباء و الواو : بالمرء ، و أضراس ( 0,5 )
الإحالة القبليّة بالضّمائر : أغترّ بالدّنيا و أرفعها . ( الهاء تعود على كلمة الدّنيا ) . ( 0,5 )
التّكرار : تكرار كلمة الموت و ما يحمل معناها . ( 0,5 )
استخرج من النّصّ أسلوبا إنشائيّا مبيّنا صيغته و غرضه البلاغيّ .
الأسلوب الإنشائيّ : أين الملوك ، إنشائيّ طلبيّ ، صيغته استفهام غير حقيقيّ ، غرضه
التّحسّر . ( 1,25 )
استخرج من السّند صورة بيانيّة ، اشرحها و بيّن نوعها و سرّ بلاغتها .
من الصّور البيانيّة الواردة في النّصّ ما جاء في قوله : حتّى يعضّ بأنياب و أضراس ، كناية
عن صفة التّأذّي ( 1 ن )
اُنسب إلى الاسمين : الدّنيا – السّاعات .
النّسبة إلى الكلمتين :
الدّنيا ← الدّنيويّ / السّاعات ← السّاعاتيّ ( 1 ن )
أعرب ما تحته سطر إعراب مفردات و ما بين قوسين إعراب جمل .
الإعراب :
الكلمة |
إعرابها |
صَحّ |
فعل ماض مبنيّ على الفتح الظّاهرة على آخره . ( 0,5 ) |
تْ |
تاء التّأنيث السّاكنة ، حرف مبنيّ على السّكون ، لا محلّ له من الإعراب . ( 0,5 ) |
الماضون |
فاعل مرفوع بالواو لانه جمع مذكر سالم . |