استخرج من السّند ثلاث قرائن لغويّة أسهمت في اتّساق و انسجام النّصّ .
من القرائن اللّغويّة الّتي أسهمت في اتّساق و انسجام النّص :
الرّوابط : حروف العطف و الجرّ : فتبعه ، و طرده / إلى الجبّان ، كان له ( 0,5 )
الإحالة القبليّة بالضّمير : الكلب ... طرده ( 0,5 )
الإحالة البعديّة بتوظيف الاسم الموصول : الموضع الّذي يريد ... ( 0,5 )
بم تفسّر افتقار النّصّ إلى الصّور البيانيّة ؟
افتقر النّصّ للصّور البيانيّة و ذلك لواقعيّة الأحداث فطبيعة الموضوع تتطلّب الأسلوب المباشر الّذي يعتمد على التّعبير عن المقصود بأقرب الألفاظ دلالة عليه . فالجاحظ إكتفى بالسرد الواقعي من خلال إنتقاء ألفاظ لها إيحاءات خاصّة و عبارات تبرز المعنى و تجسّمه أمامنا . ( 1,5 )
ما الأسلوب الّذي اعتمده الكاتب ؟ و لماذا ؟
وظّف الكاتب الأسلوب الخبريّ لأنّه الأنسب لسرد الوقائع . ( 1 )
أعرب ما تحته سطر إعراب مفردات و ما بين قوسين إعراب جمل .
الإعراب :
إعراب مفردات :
الكلمة |
إعرابها |
حيّا |
حال منصوبة و علامة نصبها الفتحة الظّاهرة على آخرها . ( 0,5 ) |
العملُ |
بدل مرفوع و علامة رفعه الضّمّة الظّاهرة على آخره. ( 0,5 ) |
إعراب جمل :
الجملة |
إعرابها |
أن يتبعه |
جملة مصدريّة في محلّ نصب مفعول به للفعل " كرهَ " . ( 0,5 ) |
يريد فيه الانتظار |
جملة فعليّة صلة موصول لا محلّ لها من الإعراب . ( 0,5 ) |