الموضوع الثاني :
يقول سيجموند فرويد : « إنّ فرضية اللاشعور فرضية لازمة و مشروعة و لدينا عدّة حجج تؤكد وجودها »
دافع عن هذه الأطروحة
- طرح الإشكالية :
- اختلف الفلاسفة حول مصدر القانون الأخلاقي
- يعارض كانط موقف النزعة التجريبية و الوضعية في أصل الأخلاق
- ما الذي يمنع إرجاع الأخلاق إلى التجربة ؟
- صحة المعلومات + سلامة اللغة
- محاولة حل الإشكالية :
- موقف صاحب النّص :
- إن إرجاع القانون الأخلاقي إلى التجربة يجرده من مضمونه و يترك فقط مظاهره الخارجية
- إن مظاهر الأخلاق ليست دائما صادقة
- إن مضمون القانون الأخلاقي هو الواجب في ذاته
- صحة المعلومات و الاستئناس بعبارات النّص
- سلامة اللغة
- الحجة :
- التجربة العلمية في مجال الأخلاق لا تكشف عن دوافع الفعل
- التجربة العملية لا تدل على تطابق الفعل ع مبادئ الأخلاق فقد تكون مشروطة بدوافع و منافع
- التجربة لا تدل دائما على خلق عال و الناس قد يقولون ما لا يفعلون
- الاستئناس بعبارات النّص
- سلامة اللغة
- التقييم :
- صحيح أن التجربة لا تضمن للسلوك أن يكون قانونا عاما يتفق مع الواجب لذاته
- ربط الأخلاق بالواجب لذاته تصور مثالي صعب التطبيق
- أخلاق كانط موغلة في التجريد و الصورية
- الرأي الشخصي
- تبرير الرأي الشخصي
- حل الإشكالية :
- إن جعل القيمة الأخلاقية معيارية يستوجب أن تكون مطلقة
- لتكون الأخلاق مطلقة يجب عدم ربطها بالتجربة الحسية
- تجارب الناس قد لا تصلح أن تكون أساسا للأخلاق
- مدى وضوح حل المشكلة + سلامة اللغة و توظيف الأقوال