الموضوع الثاني :
يقال : « إنَّ الإنسان الراشد لا يحسّ الأشياء ، بل يُدركها » .
دافع عن صحّة هذه المقولة .
- طرح المشكلة :
- فكرة شائعة : لا فرق بين الإحساس و الإدراك
- نقيضها ( الموضوع ) : الإحساس يختلف عن الإدراك
- إذا كانت هذه الأطروحة صادقة
- كيف يمكن الدفاع عنها و تبنيها ؟
- سلامة اللغة
- محاولة حل المشكلة :
الجزء الأوّل :
- عرض منطق الأطروحة : الإحساس يتميز عن الإدراك
- عرض مسلماته : الإحساس و الإدراك يختلفان من حيث الطبيعة
- عرض البرهنة : الإحساس وحده لا يحقق معرفة مجردة
- توظيف الأمثلة و الأقوال
- سلامة اللغة
الجزء الثاني :
- تدعيم الأطروحة بحجج شخصية
- إدراك المسافات البعيدة عملية عقلية
- الاستئناس بمذاهب فلسفية : آلان - ديكارت - باركلي
- توظيف الأمثلة و الأقوال
- سلامة اللغة
الجزء الثالث :
- نقذ خصوم الأطروحة : النظرية الحسية
- نقذ منطق الخصوم بحجج شخصية : الحواس لا يوثق فيها
- مذاهب فلسفية مؤسسة ( النظرية الجشتالتية و الظواهرية )
- توظيف الأمثلة و الأقوال
- حل المشكلة :
- إذن أطروحة النظرية العقلية صحيحة يجب الأخذ بها و الدفاع عنها
- انسجام الخاتمة مع التحليل
- مدى وضوح الحل مع منطوق المشكلة
- توظيف الأمثلة و الأقوال
- سلامة اللغة