الموضوع الثاني :
قيل : « إنّ الذكريات تُخَزَّنُ في ثنايا الجسم » . دافع عن صحة هذه الأطروحة .
- اعتقاد البعض أن الذكريات ذات طبيعة نفسية (و) (أو) اجتماعية .
- بيان نقيض هذا الاعتقاد و أنه هو الصحيح .
- كيف يمكن الدفاع عن صحة القول بأن نتائج الذاكرة ذات طبيعة مادية ؟
- سلامة اللغة .
عرض منطق الأطروحة :
- ضبط الموقف كفكرة .
مسلمات الأطروحة :
- الذاكرة هي وظيفة عامة للجهاز العصبي .
- الحقائق العلمية " البيولوجيا " .
أمراض الذاكرة : ( فقدان الذاكرة الكلي و الجزئي ) يثبتان خضوع النسيان لشروط و مبدأ فيزيولوجي و هو أن التلف يصيب الأحدث في التكوين .
- الأمثلة و الأقوال .
- سلامة اللغة .
الدفاع عن الأطروحة :
بحجج شخصية :
- تجارب بروكا
- علم النفس و فيزيولوجي .
مذاهب فلسفية مؤسسة : ( أبقراط ، جالينوس ) .
- الأمثلة و الأقوال .
- سلامة اللغة .
عرض منطق الخصوم :
منطقهم : النظرية الروحانية ( برغسون ) فتعتبر أن الذكريات هي أفكار ، و من غير الممكن أن تحفظ الذكريات في الدماغ و هو وعاء مادي .
(و) (أو) ليس هناك ما يدعو للبحث عن موضوع الذكريات و أين تحفظ إذ أنني أتذكرها من خارج ( النظرية الاجتماعية )
نقده :
- إرجاع الذاكرة إلى علة مفارقة ( روح ) ، أمر يتعارض و العلم .
- أن المجتمع لا يفكر في مكاننا ، و لهذا يجب أن نحذر من الخلط بين الذاكرة و القوالب المساعدة على التذكر .
- الأمثلة و الأقوال .
قابلية الموقف للدفاع عنه و الأخذ به : الذاكرة تكمن في ثنايا الجسم و أن الذكريات تترك أثر في المخ كما تترك الذبذبات الصوتية على أسطوانات التسجيل .
- انسجام الخاتمة مع التحليل .
- مدى تناسق الحل مع منطوق المشكلة .
- الأمثلة و الأقوال .
- سلامة اللغة .