الجزء الأول: (06 نقاط)
1. حدّد مفهوم المصطلحات التالية:
- مشروع قسنطينة.
 - القوة الثالثة.
 - تقرير المصير.
 
2. عرّف بالشخصيات التالية:
- مصالي الخاج.
 - هاري ترومان.
 - ليونيد بريجنيف.
 
3. أكمل الجدول التالي:
| التاريخ | الحدث | 
| 04 أفريل 1949 | |
| مظاهرات شعيبة في الجزائر | |
| 03 ديسمبر 1989 | 
الجزء الأول:(06 نقاط)
1. مفهوم المصطلحات:
- مشروع قسنطينة: برنامج اقتصادي اجتماعي اقترحه ديغول يوم 1958/10/3 هدفه عزل الشعب عن الثورة عن طريق الإغراء و تكوين طبقة برجوازية مرتبطة بفرنسا.
 - القوة الثالثة: مجموعة من العملاء الجزائريين كونتها فرنسا لغرض خدمة مصالحها و التفاوض معها حول مصير الجزائر.
 - تقرير المصير: مبدا يقر بحق الشعوب في تسيير شؤونها بنفسها.
 
2. التعريف بالشخصيات:
مصالي الحاج: سياسي جزائري أول من نادى بالاستقلال التام للجزائر من خلال مطالب النجم و حزب الشعب، تعرض للاعتقال و النفي و الإقامة الجبرية عدة مرات.
هاري ترومان : رئيس الو.م.أ: 1945-1953 أمر بإلقاء القنبلة الذرية على اليابان في 1945، احد رموز الحرب الباردة من مؤيدي قيام دولة إسرائيل على أرض فلسطين.
ليونيد برجينيف: 1906-1982 سياسي روسي، رئيس الاتحاد السوفياتي 1964-1982 ، وقع معاهدة سالت 1 سنة 1972.
3. جدول الأحداث:
| التاريخ | الحدث | 
| 04 أفريل 1949 | تأسيس الحلف الأطلسي | 
| 11 ديسمبر 1960 | مظاهرات شعيبة في الجزائر | 
| 03 ديسمبر 1989 | قمة مالطا | 
الجزء الثاني: (04 نقاط)
ساد الاعتقاد لدى الاتحاد السوفياتي بعد الحرب العالمية الثانية أن أمركة أوروبا ستصبح خطرا عظيما لأنها ستؤدي لأمركة العالم بأسره، و حينها ستفقد الإنسانية جمعاء ماضيها.
المطلوب:
انطلاقا من الفقرة و اعتقادا على ما درست، أكتب مقالا تاريخيا تبرز فيه:
- أساليب تصدي الاتحاد السوفياتي لأمركة أوروبا و العالم.
 - مدى صحة هذا الاعتقاد بعد 1989 مدعما إجابتك بأمثلة.
 
الجزء الثاني: (04 نقاط)
المقدمة: احتدام المواجهة المصلحية و الإيديولوجية بين الاتحاد السوفياتي و الولايات المتحدة الأمريكية بمبرارات إنسانية.
العرض:
1. أساليب تصدي الاتحاد السوفياتي لأمركة أوربا و العالم:
- العسكرية: الأحلاف، القواعد العسكرية، السباق نحو التسلح، الاضطرابات.
 - الاقتصادية: المشاريع ( منظمة الكوميكون الاقتصادية 1949)، الإعانات.
 - السياسية: مناصرة الحركات التحررية، تدعيم الأحزاب الشيوعية في العالم الرأسمالي (تركيا، اليونان).
 
2. مدى صحة هذا الاعتقاد:
في عصر ازدهار الاتحاد السوفياتي 45-85، هيمنت أمريكا على أجزاء من أوربا و العالم.
بعد سنة 89 ( انهيار الاتحاد السوفياتي) تهيمن الولايات المتحدة الأمريكية على العالم بمحافله و منظماته ( هيئة الأمم المتحدة، صندوق النقد الدولي، البنك العالمي).
الخاتمة:
بعد انهيار الاتحاد السوفياتي لم تعد هناك قوة قادرة على كبح جموح الولايات المتحدة الأمريكية.
          
            
 
        


        