الجزء الأول: (06 نقاط)
إليك جدولا يبيّن نسب استهلاك الغاز و البترول في العالمين المتقدم و المتخلف:
المناطق | استهلاك الغاز % | استهلاك البترول % |
العالم المتقدم | 66 | 58 |
العالم المتخلف | 34 | 42 |
المجموع | 100 | 100 |
إدارة معلومات الطاقة 2006
المطلوب:
1. عرّف المصطلحات التالية:
- العالم المتقدم.
- العالم المتخلف.
- استهلاك الغاز و البترول.
2. حوّل معطيات الجدول إلى دائرتين نسبيتين: نق=3 سم.
3. علّق على الرسم.
4. على خريطة العالم المرفقة عيّن أقطاب الاقتصاد العالمي و 03 دول سائرة في طريق النّمو واحدة من كل قارة (آسيا- إفريقيا- أمريكا اللاتينية).
الجزء الثاني: (04 نقاط)
رغم تحكم الولايات المتحدة الأمريكية في مجالها الجغرافي و تنظيم أقاليمها باعتماد معايير تأخذ بعين الاعتبار الظروف الطبيعية و الموارد البشرية و الاقتصادية، إلا أنّ هناك ظروفاً و عوامل جعلت بعض أقاليمها تتفوّق على الأخرى.
المطلوب:
انطلاقا من الفقرة و اعتمادا على ما درست، اكتب مقالا جغرافيا تحدّد فيه:
1. عوامل القوة الاقتصادية للولايات المتحدة الأمريكية.
2. تفوّق إقليم الواجهة الأطلسية.
الجزء الأول:
1. تعريف المصطلحات:
- العالم المتقدم: يطلق على الدول المتطورة في الميادين الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية و التكنولوجية و الثقافية، تقع معظم دوله شمال دائرة عرض 30° شمالا في أمركيا الشمالية و 35° شمالا في أوروبا و آسيا إضافة إلى أستراليا و نيوزيلندة الواقعة في الجنوب.
- العالم المتخلف: يطلق على عالم الجنوب و الذي تقع معظم دوله في النصف الجنوبي للكرة الأرضية بقارة آسيا و إفريقيا و أمريكا اللاتينية و هو مشكل من دول حديثة الاستقلال غنية بالمواد الطبيعية تعاني التبعية.
- استهلاك الغاز و البترول: الطلب على المادتين لتغطية حاجيات الدولة الاقتصادية و الخدماتية.
2. التمثيل البياني:
- العنوان.
- الانجاز.
- المفتاح.
3. التعليق على الرسم:
العالم المتقدم:
- ارتفاع نسبة استهلاك المادتين لضخامة القطاع الاقتصادي و الخدماتي و العسكري.
العالم المتخلف:
- انخفاض نسبة استهلاك المادتين لضعف القطاع الاقتصادي و الخدماتي.
الجزء الثاني:
المقدمة: رغم تحكم الو.م.أ في مجالها الجغرافي بتنظيم أقاليمها باعتماد معايير تأخذ بعين الاعتيار الظروف الطبيعية و الموارد البشرية و الاقتصادية إلا أن هناك ظروفا و عوامل جعلت بعض أقاليمها تتفوق على الأخرى.
العرض:
1. عوامل القوة الاقتصادية للولايات المتحدة الأمريكية:
التاريخية:
- المهد الثاني للثورة الصناعية بفضل هجرة العلماء و المخترعين.
- الاستفادة المادية من الحرب العالمية الأولى و الثانية.
السياسية:
- الأمن و الاستقرار السياسي.
- أسلوب النواصل في البناء الداخلي لدى أحزابها السياسية.
- عاصمة العالم السياسية لاحتضانها لمقر هيئة الأمم المتحدة.
الطبيعية:
- إستراتيجية الموقع الجغرافي و إيجابية الموقع الفلكي.
- اتساع المساحة و تنوع المناخ.
- سعة الشبكة الهيدروغرافية و وظيفيتها.
- وفرة الثورات الطبيعية الباطنية و السهلية.
البشرية:
- مجتمع حيوي يقدس المبادرة و الإبداع.
- انسجام أجناس المجتمع الأمريكي.
- وفرة اليد العاملة بنوعيتها.
- استقطاب الخبرات الأجنبية.
- دعم الدولة للبحث العلمي و التكنولوجي.
الاقتصادية:
- وفرة رؤوس الأموال.
- استقطاب رؤوس الأموال الأجنبية.
- ضخامة الاستثمارات داخليا و خارجيا.
- تنوع و ضخامة شبكة النقل و المواصلات.
- السيطرة على الأسواق التجارية العالمية.
2. تفوق إقليم الواجهة الأطلسية:
العوامل التاريخية:
- المهد الثاني للثورة الصناعية بعد انجلترا.
- محطة لاستقرار الوافدين من أوروبا و إفريقيا.
العوامل الطبيعية:
- الواجهة البحرية الأطلسية.
- البحيرات الخمس.
- ملائمة المناخ.
- الشبكة الهيدروغرافية.
العوامل البشرية:
- مجمع المدن الكبرى (توفر اليد العاملة).
العوامل الاقتصادية:
- العاصمة المالية العالمية ( مقر صندوق النقد الدولي).
- مقر لأكبر البورصات العالمية.
- مجمع المعادن و الطاقة.
- سوق الاستهلاك و الاستثمار.
العوامل الإستراتيجية:
- واجهة بحرية منفتحة على العالم (وجود موانئ عديدة).
- واجهة أطلسية تربطها شرقا بأوروبا و إفريقيا و جنوب بأمريكيا اللاتينية.
الخاتمة: رغم الظروف التاريخية التي أهلت الواجهة الأطلسية لتحتل المرتية الأولى في الاقتصاد الأمريكي إلا أن الإستراتيجية المتبناة تعمل على إحداث توازن إقليمي يعتمد على التخصص آخذة بعين الاعتبار مجريات الساحة العالمية.é
4. التعيين على الخريطة:
- العنوان.
- المفتاح.
- الانجاز