هل إدراكُنا للعالَم الخارجيّ مجرد نشاط مجرّدُ نشاطِِ ذاتيّ ؟
- طرح المشكلة :
- في عملية الإدراك يمكن التمييز بين الموضوع المُذرّك و الذات المُدركة .
- العناد : وُجِدَ حول طبيعته و العوامل المؤثرة فيه ( الذاتية و الموضوعية )
ضبط المشكلة : هل الإدراك نشاط ذاتيّ محض ؟ هل هو نتاج نشاط الذات فقط أ تحدّده عوامل موضوعيّة ؟
- سلامة اللغة
- محاولة حل المشكلة :
الجزء الأول :
عرض الأطروحة : الإدراك تبنيه فاعلية الذات ( النظرية العقلية و الحسية )
الحجة : العقل قوة فطرية تنطوي على مبادئ قبلية .
- الإدراك حكم ذهني ( ديكارت ، آلان ، باركلي )
- العقل صفحة بيضاء تحطُ عليها الطبيعة ( الحِسِيُّون )
- الأمثلة و الأقوال + سلامة اللغة النقد : من الانتقادات الموجهة للعقليين فصلهم بين الإحساس و الإدراك ، الحواس وحدها لا تؤلّف عناصر الإدراك .
- التفسير الذاتي للعمليّة الإدراكية يجعلها معرفة نسبيّة .
الجزء الثاني :
عرض نقيض الأطروحة :
- الإدراك ناتج عن انتظام الأشياء في المجال ( النظرية الغشطالتية ، كوفكا ، كوهلر .... ) .
الحجة : شكلية نشاط الذهن في بناء الصيغ الإدراكية .
- صعوبة التمييز بين الإحساس و الإدراك
- العوامل الموضوعيّة ( الشكل و الأرضية الاستمرار ، ... )
- الأمثلة و الأقوال + سلامة اللغة
الجزء الثالث :
النقد : ردّ الإدراك إلى عوامل موضوعيّة لا ينفي تدخُل العوامل الذاتيّة و فاعليتها .
التركيب : الإدراك محصلة تضافر عوامل ذاتية و أخرى موضوعيّة .
- إبراز الرأي الشخصيّ .
- تأسيس الرأي الشخصيّ ( تبريره )
- الأمثلة و الأقوال
حل المشكلة :
- استنتاج موقف ينسجم مع منطق التحليل .
- مدى تناسق الحل مع منطوق المشكلة .
- مدى وضوح حل المشكلة .
- الأمثلة و الأقوال + سلامة اللغة