- عيّن فيما يلي المبتدأ و الخبر مبيّنا نوعه :
رضاكَ خيرٌ من الدنيا وما فيـــــــــها | وأنتَ للنفس أشهى من تمنـِّيـــــــــها |
الله أعلمُ أنَّ الروح قدْ تلفــــــــــــــتْ | شوقاً إليكَ و لكنّي أُمنـِّيـــــــــــــــها |
و نظرةٌ منك يا سؤلي ويا أملــــــــي | أشهى إليَّ من الدنيا وما فيـــــــــها |
يا دار أين أحبائي لقدْ رحلـــــــــــوا | و ياترى أيُّ أرض خيـَّموا فيــــــها |
روح المحبِّ على الأحكام ِ صابـرة | لعلَّ مسقـمَها يوماً يداويــــــــــــها |
لا يسهر الليل إلا َّمن به ألـــــــــــمٌ | لا تحرق النارُ إلا رجلَ واطيــــها |
العلمُ يبني بيوتا لا عماد لــــــــــــها | و الجهلُ يهدم بيوت العزّ والشّرف |
و ما العيشُ إلاّ أن تُصاحب فتـــــيةً | مطاعِين لا يعنيهِم النَّحس و السعد |
البـــغي يصـــــــــــــــــرع أهلَــــــــــه | و الظُّلم مرتعــــــــــــه وخـــــيــــــم |
المــــــبــتــدأ | الخــــــبـــر | نــــــــوعــــــه |
رضا | خير | مفرد |
أنت | أشهى | مفرد |
الله | أعلم | مفرد |
نظرة | أشهى | مفرد |
أحبّاء | أين | شبه جملة |
روح | صابرة | مفرد |
ألم | به | شبه جملة |
العلمُ | يبني | جملة فعليّة |
الجهلُ | يهدم | جملة فعليّة |
العيشُ | أن تُصاحب | مصدر مؤوّل |
البغي | يصــــرع | جملة فعليّة |
الظلم | مرتعه وخيم | جملة اسمية |