- اشرح التشبيهات الواردة فيما يلي ثمّ بيّن نوعها :
 
- قال الشاعر :
 
| لا تنكري عطل الكريم من الغنى | فالسيل حرب للمكان العالي | 
- قال شوقي :
 
| و لقد تمرّ على الغدير تــخاله | و النبت مرآة زهــــــت بإطار | 
- قال المتنبي :
 
| أين أزمعي أيها الهمام | نحن نبت الرّبى و أنـت الغمام | 
- قال الشاعر :
 
| كرم تبيّن في كلامـــك ماثلا | ويبين عتق الخيل من أصواتها | 
- قال أبو ماضي :
 
| حامت على قلبي الّشـــكوك | كأنّه و كأنّهنّ فريسة و صـقور | 
- قال المرقّش :
 
| النّشر مسك و الوجوه دنــــا | نير و أطراف الأكـــــــفّ عنم | 
- شبّه خلو الكريم من المال بالماء لا يستقر في المكان العالي ( تشبيه لم يصرّح به ، ضمني ) .
 
- شبّه شوقي منظر الغدير و قد أحاط به العشب بمرآة ازدانت بإطار أخضر خلّاب . ( تشبيه تمثيلي حيث شبّه صورة بصورة ) .
 
- شبّه المتنبي الممدوح بالغمام لكرمه و الناس بالنبات الذي لا يحيى إلاّ بالماء ( بليغ ، حذف وجه الشبه و الأداة ) .
 
- أي أنّ الممدوح يظهر كرمه من كلامه ودليل ذلك أن الخيل تعرف أصالتها من أصواتها ( ضمني ) .
 
- شبّه أبو ماضي الشّكوك التي تجتاح قلبه بالصقور المهاجمة لفريستها ( تمثيلي حيث شبّه صورة بصورة ) .
 
- سبّه الشّاعر طيب المرآة بالمسك وجهها بالدّنانير و أطراف أصابعها المخضوبة بالحناء بالعنم . ( بليغ ، حذف وجه الشبه و الأداة ) .
 
          
            
 
        


        