- حدد فيما يأتي موضع الكناية ، و بين المعني الكنائي المراد ونوع الكناية في كل :
 
- قال الشاعر :
 
| إن الذي ملأ اللغـات محـاسنا | جعل الجمال وسره في الضاد | 
- و قال آخر في الفخر :
 
| فلسنا علي الأعقاب تدمي كلومنا | ولكن علي أقدامنا تقطر الدما (1) | 
- و قيل في مدح أمير سجن :
 
| أصبح في قيدك السماحة و المجد | و فضل الصلاح والحسب | 
- ( فلان يفترش الثري ، ويتوسد الجنادل ) .
 - و قال الشاعر :
 
| و دبت له في موطن الحلم علة | لها كالصلال الرقش شرديب (2) | 
- و قال آخر في الفخر :
 
| ومايك في من عيب فإنـي | جبان الكلب مهزول الفصيل (3) | 
			
  | 
			إذا ما بيوت بالملامة حلت | 
(1) الأعقاب : جمع عقب = مؤخر القدم - و الكلوم : الجروح .
(2) الصلال : الحيّات - و الرقش ما في جلدها بياض وسواد .
(3) الفصيل : ولد الناقة - و المهزول : ما به هزال و نحافة .
- موضع الكناية في ( الضاد ) و المعني المراد منها اللغة العربية و هي كناية عن موصوف .
 
في البيت كنايتان :
- الشطر الأول كله ، و المعني المراد كناية عن نفي الفرار في المعركة وهي كناية عن صفة .
 - و في الشطر الثاني كله ، و المعني المراد كناية عن الإقدام ومهاجمة الأعداء وهي أيضاً كناية عن صفة .
 
- الكناية في البيت كله ، والمعني المراد نسبة صفات السماحة والمجد والصلاح والحسب للممدوح فهي كناية عن نسبة .
 
- الكناية في العبارة كلها ، و المعني المراد الفقر والعدم و هي كناية عن صفة .
 
- الكناية في ( موطن الحلم ) و المراد الصدر أو القلب وهي كناية عن موصوف .
 
- الكناية في ( جبان الكلب ) و في ( مهزول الفصيل ) والمعني المراد منهما الكرم وهما معاً كناية عن صفة .
 
- الكناية في الشطر الأول ، والمعني المراد نسبة النجاة من اللوم إلي هذه المرأة فهي كناية عن نسبة .
 
          
            
 
        


        