دراسة نص: حــــــــــــلم مزعج
إن الأحلام التي نراها في نومنا قد لا تكون أمورا خيالية لا قيمة لها، وإنما قد تكون انعكاسا لما نشعر به أو نتمناه في يقظتنا، كالحلم الذي يصوّره الكاتب في هذه القصة.
إبراهيم عبد القادر المازني شاعر و ناقد و صحفي و كاتب مصري ، من مواليد سنة 1890م، درس الطّب واشتغل بالتدريس لعدة سنوات ثم تفرّغ للعمل في الصّحافة حتى توفي سنة 1949 م تاركا آثارا أدبيّة تراوحت بين الشّعر و النّثر أشهرها : صندوق الدنيا - خيوط العنكبوت ...الخ.
- أن يتمكّن الّتلميذ من التّعرّف على فنّ القصّة وعلى عناصرها.
- أن يتعرّف على علاقة الأحلام بالحالة النّفسيّة و الرّوحيّة للإنسان.
- ما نوع الحلم الذي شاهده الطّفل؟
- ما سبب هذا الحلم المزعج ؟ ما هي مراحله؟ ·
- ما الغريب في هذا الحلم؟
- في النص تضحية إنسانية، أين تبدو؟
- حدّد الفكرة العامّة و الأفكار الأساسيّة للنّصّ؟
- ما المغزى من القصة؟
- اشرح الكلمات التّاليّة: التّائه – ملهوج- - يهبر.
- الحلم الذي شاهده الطّفل مزعج.
- سبب هذا الحلم المزعج هو الجوع .
- مراحله:
- رؤية الطّفل نفسه بزيّ غريب.
- دخوله إلى الملعب و انضمامه إلى الرّاقصين.
- نجاته من قتل العملاق.
- استيقاظه.
3.الغريب في هذا الحلم هو رؤيته لنفسه في الحلم و هو طفل من خشب، يرتدي ثيابا من ورق، و على رأسه طربوش أسمر من لباب الخبز.
4.تبدو التّضحية الإنسانية في موقف الطّفل الذي قرّر أن يفدي طفلا آخر بروحه.
5.حدّد الفكرة العامّة:الحلم المزعج وأثره في نفسيّة الكاتب.
الأفكار الأساسيّة للنّصّ:
- نوم الطّفل جائعا و رؤيته لحلم مفزع.
- رؤية الطّفل نفسه في ملعب مع أطفال آخرين مثله.
- خوف الطّفل من العملاق و نجاته من الموت.
- إشفاق العملاق على الطّفل واستيقاظه بين ذويه.
6. المغزى من القصة: لا تنم و بطنك خاوٍ.
اشرح الكلمات التّاليّة:
- لتّائه =الضائع .
- ملهوج =غير ناضج
- يهبر = يقطع هبرة أي قطعة كبيرة.
- ما نوع النّصّ؟
- حدّد عناصرها؟
- ما نوع الصّور البيانيّة التّالية:" عضّني الجوع " –" انهملت دموعي كالخيط المتّصل " –" التهبت جوعا " -
- علام تدلّ:"إذا" في :" رفعت عيني فإذا أمي حانية علي".
- ما الغرض من قول الكاتب:"يرحمك الله"؟
- ما العلاقة بين :"نهرنا" و زجرنا"؟
- نوع النّصّ:قصّة.
- عناصرها:
- الزّمان و المكان.
- الشّخصيات.
- الأحداث.
- العقدة.
- الحلّ.
- نوع الصّور البيانيّة التّالية:
" عضّني الجوع ": استعارة مكنيّة حيث شبّه الكاتب الجوع بحيوان وحذف المشبّه به ورمز له بإحدى خصائصه (عضّ) .
" انهملت دموعي كالخيط المتّصل " تشبيه،حيث شبّه الكاتب الدّموع بالخيط المتّصل لغزارتها و عدم توقّفها.
التهبت جوعا " كناية عن شدّة الجوع.-
- تدلّ:"إذا" في :" رفعت عيني فإذا أمي حانية علي" على المفاجأة..
- الغرض من قول الكاتب:"يرحمك الله" هو الدّعاء.
- العلاقة بين :"نهرنا" و زجرنا" هي علاقة ترادف.
- إختبارات
- 10
- الأجوبة الصحيحة
- False
- الأجوبة الخاطئة
- False
- مجموع النقاط
- False
المراتب الخمس الأولى في Quiz
- زاوية بثينة زاوية بثينة
- 160 نقطة
- Mimi Sese
- 157 نقطة
- اسامة عبد الله مجاهري
- 140 نقطة
- أبو الجود
- 120 نقطة
- lamis alla
- 115 نقطة
- Phénomene Riadh
- 75 نقطة
- Fou Fou Fadi
- 61 نقطة
- amara sara
- 60 نقطة
- moussa zekak
- 55 نقطة
- Mar Sousou
- 20 نقطة