"العروض: بحر المتقارب "
قال " أبو العتاهية " :
و لَـــــمْ يَـــكْــــفُرِ الــــعُـــرْفَ إلّا شَـــقِــــيٌّ | و لَـــــــمْ يَــــشْـــكُـــرِ اللهَ إِلَّا ســـــــعــــــيــــدُ |
تمرّ الدّراسة العروضيّة بمراحل هي :
- تحويل الكتابة الإملائيّة إلى كتابة عروضيّة
- وضع الرّموز
- صيغة التّفعيلات
- تسمية البحر .
و لَـــــمْ يَـــكْــــفُرِ الــــعُـــرْفَ إلّا شَـــقِــــيٌّ | و لَـــــــمْ يَــــشْـــكُـــرِ اللهَ إِلَّا ســـــــعــــــيــــدُ |
وَ لَمْيَكْ فُرِلْعُرْ فَإِلْلَاْ شَقِيْيُنْ | وَ لَمْيَشْ كُرِ لْلَاْ هَإِلْلَاْ سَعِيْدُوْ |
//0/0 //0/0 //0/0 //0/0 | //0/0 //0/0 //0/0 //0/0 |
فعولن فعولن فعولن فعولن | فعولن فعولن فعولن فعولن |
بحر المتقارب من البحور المتداولة بكثرة في الشعر العربي يتكون من تفعيلة واحدة خماسية تتكرر أربع مرات في كل شطر و هي فعولن .
وزنه :
فعولن فعولن فعولن فعولن | فعولن فعولن فعولن فعولن |
تطرأ تغييرات على هذه التّفعيلة ، منها :
فَعولُنْ ← فَعولُ ، فَعُلْ ، فَعوْلْ .
مفتاحه :
عَنِ المُتَقاربِ قالَ الخَليلُ | فَعُوْلُنْ فَعُوْلُنْ فَعُوْلُنْ فَعُوْلُنْ |