النص الادبي الاول : كابوس في الظهيرة
أتعرف على صاحب النص :
			
  | 
		
أثري رصيدي اللغوي :
- استخرج من النص المعجم اللغوي الدال على سعادة الأم قبل الحادثة ، ثم المعجم اللغوي الدال عن تعاستها بعد الحادثة .
 - ما الذي يجمع بين الكلمات : الكابوس ، الجنون ، الحرب ؟
 
- المعجم اللغوي الدال على سعادة الأم قبل الحادثة :
 
سعادتي ، نعمة ، عالمهم الحالم ، شعور ناعم ، أتأرجح في الهواء..
- المعجم اللغوي الدال عن تعاستها بعد الحادثة :
 
كابوس ، مجنونة ، مشعثة ، غريبة..
- ما الذي أراد الكاتب أن يعبر عنه من خلال صورة الأطفال وهم يلعبون ....؟
 - ما الرسالة الإنسانية التي أراد الكاتب إرسالها من خلال موضوع المسرحية
 - فيم تمثلت مأساة الأم ؟ أهي مأساة فردية أم مأساة جماعية ؟
 - ماذا مثل حادث الانفجار الذي سببه القصف بالنسبة لتطور الشخصية ؟
 - تتبع التطور الدرامي للنص وارصد أهم أحداثه ومدى تفاعل الشخصية المحورية معه .
 
- أراد الكاتب من خلال هذه الصورة : إبراز طبيعة الحياة وجمالها والتي يمكن أن تتحول في لحظة إلى مأساة بسبب الحرب المدمّرة.
 - الرسالة الإنسانية التي أراد أن يرسلها الكاتب من خلال الموضوع : أن الأطفال الأبرياء هم المتضرر الأول من الحرب وكذلك أمهاتهم .
 - تمثلت مأساة الأم في فقدانها لزوجها وأخيها في الحرب الأولى وأطفالها وبيتها في الحرب الثانية مما سبب لها كابوسا وجنونا . وهذه المأساة جماعية عايشتها أغلب الأسر العراقية ، وما الأم إلا نموذج .
 - مثل حادث الانفجار الذي سببه القصف بالنسبة لتطور شخصية الأم تطورا دراميا بين وضع شخصية كانت تغمرها السعادة بمنظر أطفالها وهم يلعبون إلى شخصية تعيش مأساة بسبب جنونها بعد القصف .
 - أهم أحداث الموقف الدرامي :
 
- زيارة الضيفة .
 - الحديث الذي دار بين الضيفة والأم .
 - نوم الأم .
 - استيقاظ الأم بعد القصف وفقدانها لعقلها بسبب كارثة القصف .
 - و قد تفاعلت الشخصية مع الأحداث تفاعلا دراميا أدى بها في النهاية إلى الجنون بفعل عدم تحملها للمأساة : دمار البيت وفقدان الأطفال .
 
- ما الدور الذي لعبته المرأة الضيفة في الكشف عن شخصية الأم ؟
 - هل استطاع الكاتب من خلال هذا العمل المسرحي لأن ينقل لنا المعاناة من جراء الحرب ؟ من خلال أية شخصية وفق في ذلك ؟
 - علل النظرة التفاؤلية التي قدم من خلالها الكاتب شخصية الأم قبل الحادث ؟
 - هل نجح الكاتب في بناء الموقف الدرامي من خلال معجمه اللغوي ؟ علل .
 
- الدور الذي لعبته المرأة الضيفة هو : الكشف عن أغوار نفسية الأم سعادتها بأبنائها ، تأقلمها مع مظاهر القصف والحرب .
 - استطاع الكاتب من خلال هذا العمل أن يترجم معاناة الإنسان من جراء الحرب ، وقد وفق في ذلك من خلال شخصية الأم التي مات أطفالها وخرب منزلها ففقدت أعصابها .
 - إن النظرة التفاؤلية للأم قبل الحادثة تكمن في سعادتها بأطفالها وهم يلعبون فعقدت الأمل من أجلهم .
 - نجح الكاتب في بناء الموقف الدرامي من خلال معجمه اللغوي ، فالكلمات التي وظفها تبرز المعاناة والدمار والخراب : بكاء ، صفير سيارات الإسعاف والإطفاء ، ممزقة الثياب ، فقدت كذا وكذا
 
- يعتمد العمل المسرحي على النمط الحواري عمودا وهيكلا للمسرحية بيّن خصائصه في هذا النص من حيث ملاءمته للشخصية ، قدرته على رسم ملامحها ، مساهمته في التطور الدرامي للمسرحية .
 - ما الذي أضفاه الحوار في آخر مشهد من المسرحية ؟
 - تخللت المسرحية بعض المقاطع الوصفية والسردية .هل تراها جزءا من العمل المسرحي ؟ و لماذا ؟
 
- نمط النص هو : النمط الحواري الذي هو عمود المسرحية .ومن خصائصه :
 
- ملاءمته للشخصية : حيث أن كل شخصية تتكلم اللغة التي تناسبها ، من ذلك مثلا كلام الأم عن الأطفال ....
 - قدرته على رسم ملامحها : أي أن الحوار يجسد ملامح الشخصية نفسيا وجسمانيا ، من ذلك مثلا الحوار الذي دار بين الرجلين وقد صور به الكاتب مأساة الأم من جراء القصف .
 
- ساهم الحوار في تأزم الموقف الدرامي والوصول به إلى الذرة : العقدة ، توقع القصف ،موت الأطفال وتدمير البيت ثم جنون الأم .
 - تخلل الحوار بعض المقاطع الوصفية والسردية والتي ساهمت في بنائه ، وهي جزء من العمل المسرحي لأنها تبرز الشخصيات والبيئة المكانية و الزمانية وتسرد الأحداث .
 
- لقد حافظ الكاتب على النسق المسرحي مما جعل الأحداث منسجمة . أبناء الشخصية المحورية اعتمد أم بناء الأحداث ؟علل بشواهد من النص .
 - كيف ساهم حادث الانفجار في البناء الدرامي ؟
 
- قد اعتمد الكاتب في تقديم الأحداث على والشخصية المحورية : الأم " بناء تطوريا متناميا مع بناء الأحداث ، إذ أن شخصية الأم هي المسيطرة من البداية إلى النهاية كما أن الأحداث جاءت مرتبة ترتيبا محكما .
 - ساهم حادث الانفجار في الوصول بالموقف الدرامي إلى الذروة فقد جسد لنا الخراب والفناء والعدم وكذلك مأساة الإنسان ... 
 


            
			
				


        