النص الادبي الثاني : من مسرحية المغص لبو دشيشة
أتعرف على صاحب النّص :
|
أثري رصيدي اللغوي :
الأساور : مفردها سوار وهو من الحلي تلبسه المرأة في معصمها .
يبحلق : بحلق عينيه إذا قلبهما فهو مبحلق .
حنق : الغيض والجمع حناق وقد حنق عليه بالكسر أي اغتاض فهو حنق وأحنقه غيره فهو محنق .
هات من النصّ الألفاظ الدالة على اشتغال شخصية المؤلف بالمسرح ؟
قول الزوجة :
- ستكافأ على مسرحيتك .
- لم يبق لي إلا الفصل الأخير
- أشخاص المسرحية.
- ما القضية التي أثارها الكاتب في هذا المقطع المسرحي ؟
- فيم تمثل طلب الزوجة من المؤلف؟
- ما ردّ فعلها من جوابه؟
- بم ذكرته؟وإلام سعت من خلال إلحاحها؟
- بم نصحته في أخر المطاف ؟
- تعرض الكاتب في هذه المسرحية إلى الحياة البائسة التي يحياها المشتغلون بالكتابة، وشعور الكاتب بالإحباط نظرا لعدم تشجيع الإبداع في البيئة التي ينتمي إليها .
- في أن يشتري لها زوجين من الأساور الذهبية.
- كانت الزوجة متحسرة من زوجها الذي لم يستطع أن يشتري لها ما رغبت فيه .
- ذكرته بم قاله لها ذات يوم من أنه سيكافأ على مسرحيته.
- نصحت الزوجة زوجها الكاتب المسرحي بأن يشتغل كاتبا عموميا لأن الكتابة المسرحية لم تجلب له إلا الفقر والفاقة
- بم توحي عبارة :" عندما يكون لنا مال "
- عم ينم قول الكاتب " إذا هيأت لي الجو تمكنت من الانتهاء منها "
- ما الطابع الذي اتسمت به نصيحة الزوجة نحو المؤلف في آخر النص؟
- هل تعد الزوجة سندا محفزا للمؤلف أم لا ؟ وضح
- توحي بأن المؤلف فقير رغم اشتغاله بالكتابة التي من المفروض أن تجعل صاحبها محفوظ الكرامة .
- يبدو أن الكاتب يريد الجو الهادئ المناسب للكتابة ، إلا أن الزوجة لم تتخل عن مطالبها التي أتعبت الزوج وحالت دونه ودون إنهاء الفصل الأخير من المسرحية التي كان يكتبها .
- اتسمت نصيحة الزوجة لزوجها بطابع السخرية من الكتابة المسرحية التي لا تدرّ ربحا عليه وفضلت عليها المهنة الحرة .وهذا يتناسب مع مستواها الفكري إذ أنها لا تقدر قيمة الأشياء إلا من خلال الربح المادي .
- لا ،لأنها تدعوه إلى التخلي عن الاشتغال بالكتابة المسرحية وتفضل عليها مهنة كاتب عمومي.
- عرض الكاتب في هذا النص قضية علاقة المؤلف بمحيطه الاجتماعي وعلاقته بمحيطه الفني ؛فهل اقترح حلولا أم اكتفى بعرض القضية ؟
- حلّل كل شخصية بمختلف أبعادها.
- ما الجو الذي ساد المسرحية ؟
- فرض الحوار نمط النص ، وضح ذلك ؟
- رغم أن الكاتب عرض قضية علاقة المؤلف بمحيطه الاجتماعي والأسري إلا أنه اكتفى بعرض القضية وترك الحل لمن بأيديهم قرار تغيير واقع الكتاب وتحسين أوضاعهم الاجتماعية .
- الزوجة: مرتبطة بواقعها فهي لا تميز بين مهنة كاتب فني وكاتب عمومي بل وتفضل مهنة الكاتب العمومي لما يجنيه صاحب هذه المهنة من مال ولذلك نصحت زوجها بتغيير نشاطه حتى تستطيع أن تحقق أحلامها !..الكاتب : إنسان متعب مشغول البال بالكتابة يفضل أن يخلو إلى عالم شخصياته المسرحية ليحاورها ويتفاعل معها لما يجد من متعة في ذلك.
- هو جو الاختلاف الناشئ من تناقض الآراء ووجهات النظر وهو ما يسميه النقاد بالصراع ولا يمكن أن تخلو منه أية مسرحية لذلك يقولون "لا مسرح بلا صراع"
- نمط النص حواري لاقتصار المسرحية على الحوار لأنه أداتها الوحيدة للتصوير وهو أهم ما يؤجج الصراع المسرحي
1 ما الأسلوب الغالب على كلام الزوجة ؟ولم؟
2 اتسم أسلوب المؤلف بالاختصار إلى حد الاقتضاب أحيانا ؛ علام يدل ذلك؟
3 بين الغرض البلاغي من الأمر في :
((اشتر لي زوجين مثلهما))
((ائتني بالعشاء))
((اسمعي ..أريد العشاء))
4 ما الصورة البيانية التي أثرت فيك ؟ حددها مبرزا نوعها
1 أسلوب الاستفهام لأنها لا تظهر في هذه المسرحية إلا مستفسرة لطبيعة نفسيتها ولفضولها.
2 يدل على ضجر المؤلف وتضايقه من الأسئلة الكثيرة التي كانت الزوجة تطلب لها جوابا .
3 الالتماس حيث تطلب الزوجة من زوجها أن يشتري لها...
الاستعجال تأخرت الزوجة في إحضار العشاء فاستعجلها الزوج ..
الغضب لتجاهل الزوجة طلب زوجها..
ج4"أنت تعرفين ما في القدر" كناية عن الفاقة والحاجة وقد استلهمها الكاتب من العامية .
- ما القضية التي أثارها الكاتب ؟
- ما نوع النص ؟
- أثار الكاتب قضية معاناة المؤلف المسرحي في مجتمع لا يعير اهتماما للإبداع ..
- إن النص نموذج من المسرح الجزائري في بساطة لغته ، وموضوعية أفكاره ، وخلوه من تعقيدات التصوير