النص الادبي : الطريق الى قرية الطوب لمحمد شنوفي
أتعرف على صاحب النّص :
			
  | 
		
أثري رصيدي اللغوي:
سريتم : جئتموه ليلا .
المخبول : من فسد عقله .
الكالحين : الذين أتعبهم الهم فشحبت وجوههم .
استخرج من النص الألفاظ التي تنتمي إلى مجال الاستغلال.
الكلمات التي يجمعها مجال الاستغلال :
- رؤوس البقر .
 - المساجين .
 - الكالحين .
 - شقاء .
 - تعذبهم .
 - قهر .
 - أخضعونا .
 - الضّرائب...
 
- حدّد الإطار المكاني و الزماني لأحداث القصة .
 - استخلص مظاهر الحياة الاجتماعية قبل الثورة و أثناءها .
 - قارن بين معاملة الوقاف للجزائريين و بين معاملة الضابط الفرنسي ماذا تستنتج ؟
 - ما هي مرجعية الشخصيات الواردة في القصة ؟
 
- المكان : الجزائر في قرية الطوب . الزمان : فترة الاحتلال الفرنسي .
 - من مظاهر الحياة الاجتماعية قبل الثورة وأثناءها : من كلّ مظاهر الحرمان و الشقاء و البؤس من جوع و عري و مرض و بطلة و أمية و اعتقالات .
 - كانت معاملة الوقاف للجزائريين أشدّ قسوة و ظلما من معاملة الضابط الفرنسي و يبدو ذلك من خلال كلامه عندما كان يقول مثلا "...قد حملني تحياته إليكم و غضب الوقاف فجاة...قولوا آمين أم أنتم مكممون...اصبر علي شوي يروح هذا القاوري و أؤدبك الأدب الذي تحتاج عليه..." .
 - مرجعية الشخصيات الواردة في النص هي : مرجعيات تاريخية واقعية .
 
- كيف ترى الراوي ؟ مشاركا في الأحداث أم مجرد ناقل لها ؟
 - أدرس الشخصية القصصية من حيث هويتها و خصائصها ( المادية و المعنوية ) و أحوالها (النفسية و الذهنية ).
 
- يبدو الراوي مشاركا في الأحداث من خلال عواطفه الساخطة على ظلم الاستعمار و أتباعه .
 - الشخصية القصصية في هذا النص هي : الشخصية الرئيسية : شخصية الوقاف ، التي تمثل الرجل الجزائري الخائن لوطنه ، عميل فرنسا هو رجل ظالم مستغل ، قاس على الأهالي ، يغضب من غير سبب منطقي ، يكلف نفسه فوق ما يأمره به الضابط الفرنسي، يتلذّذ بتعذيب أبناء وطنه ، متذلّل ، جبان المكلف نفسه من غير ما دافع قوي .
 
الشخصيات الثانوية: شخصية الضابط هي شخصية الرجل المسيطر على الأوضاع الذي يثق في أتباعه - شخصية الأهالي هم الذين يعانون من الظـلم و السيطرة و الفقر المفروض عليهم .
- اذكر أهم مكونات القصة المشكلة للفن القصصي بالاعتماد على هذه القصة .
 - الحوار لازمة من لوازم القصة كالسرد و الوصف فما هي خصائصه في هذه القصة ؟
 - صنف هذا النص حسب نمط كتابته و استنبط خصائصه .
 
- تحتوى القصّة على مكونات كثيرة نذكر منها : فكرة القصة - المغزى - القصة - الحبكة - و العقدة - الحل - الشخصيات..
 - من خصائص الحوار في النص ما يلي :
 
- السهولة و الوضوح
 - التناسب في نسبته لكل شخصية كاستعمال اللغة العامية مثلا
 - خلوه من البريق الأدبي
 - حوار مباشر
 
- نمط النص : سردي وصفي حواري .
 
- النمط السردي :من مؤشراته:
 - الإطار الزماني و المكاني.
 - غلبة الزمن الماضي .
 - وكثرة الروابط الظرفية .
 - و الأسلوب الخبري .
 - و أفعــال الحركة .
 - الأحداث ......
 - النمط الوصفـي:و من مؤشراته:
 
- عناصـر الإطار الزمانـي و المكانـي والحركي الذي يهيئ لخلق مناخ معين ، يتأكد بوجـود حقـول معجمية خاصة .
 - دقة الوصف مع وجود الكثير من المجاز .
 - وجهــة نظر الواصف الذاتية أو الموضوعية.
 - حقل معجمـي لتجميـل الموصوف أو تقبيحه .
 - الحوار المباشـر ، وغيـر المباشر.
 
النمط الحواري :
هو الطريقة التقنيـة المستخدمة في إعداد ، وإخراج النص المسرحي، بغية تحقق غايـة المرسل منه .
أما مؤشــــراته :
- ضمائر الخطاب بالتتابع : أنا ، أنت .
 - أفعال الأمر، النهي.
 - الاستفهامات.
 
- مرت هذه القصة بالمراحل التالية : وضع البداية وضع التحول وضع الختام ، حدد بداية هذا التحول في هذه القصة .
 - فيما تتمثل العلاقة بين مضمون النص و العنوان .
 - ما دلالة تعدد أفعال الأمر في النص .
 
- التحول في هذه القصة:
 
- الحالــة البدائيـة : شخص أو جماعة يعيـش فــي مكـان مـا ، بطريقـــة ما .
 - عنصر التحويل : ذات يوم وبشكل مفاجئ ، يقع خلل بهذه المعيشة .
 - نتائج عنصر التحويل : تكوين عقدة وضع خطر يتوقف عليه مصير البطل .
 - عنصر التعديل : عمل أو حدث يطرأ على الموقف فينهي حالة الخلل أو القلق
 - الحالة النهائية : عودة الأوضاع إلى مسارها الطبيعي مع بعض التعديل في الحالة البدائية. و اعتمادا على ماسبق :
 
فإن بداية التحول في القصة تتمثل تدمير الآلة و تخريبها و هذا يمثل حافزا و دافعا مشجعا لتغيير الأوضاع و التفكير في التخلص من الظلم .
- يعتبر عنوان القصة النواة الدلالية الأصلية التي تتفجر منها الدلالات الفرعية الأخرى حيث يظهر من خلاله مدى معاناة الأهالي من قسوة الاستعمار و يبرز لنا كذلك بعض المظاهر الاجتماعية التي كان يتميز بها الأهالي وقت الاستعمار فدلالة الطوب توحي بهشاشة البناء وشدة تخلف أهل القرية .
 - تعدد أفعال الأمر يدلّ على السيطرة المطلقة و فرض القوانين الظالمة بالقوة و القهر و الغلبة و الاستبداد .
 


            
			
				


        